قصص

رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى

رحل بسرعه، طريقته غريــ،،ــبه جدا معي، لا استطيع ان أفهمه، اكره كل الدنيا عندما يعنفني، ويستطيع مراضاتي بكلمه.
بقلمي
#اسماعيل_موسي
قالت ريندا، هاي
كانت واقفه الي جوار السياج الذي يفصل حديقتنا عن حديقتها
قلت هاي
قالت انت الخادمه الجديده؟
قلت انـL مدبرة المنزل الجديده، صححت المعلومه وانا ابتسم
قالت لا فرق، مع فارس كل النساء سواء
افكر الي متي ستصمدين في خدمته، في تحمل عصبيته ومزاجه العكر
قالت اقتربي هنا، مشيت تجاهها بيدي الكتاب، قالت في حال مللتي خدمة ذلك الوغد، مكانك عندي، نحن فتاتين ويمكننا ان نفهم بعضنا
اتوقع ان نشكل فريق رائع
قلت شكرا لك، لكن وقعت عـLـي عقد
قالت ريندا العقد مره اخري، أنه لا يمل من ذلك
كم قيمة الشرط الجزائي؟
نصف مليون قلت
قالت مبلغ كبير يضمن به طاعتك وإستسلامك، يكسرك، يفعل بك ما يشاء، لطالما كان فارس سادي يمكنه ان يفعل بمخدومته اي شيء
او بمعني أدق يدفعها للقبول ان يفلع بها ما يرغب به
اري انك عالقه في الوحل يا. ما اسمك ؟
شيماء
اها ياشيماء فكري بعرضي، لا تقلقي بشأن الشرط الجزائي، لدي محامي بارع يمكنه ان يعكر القضيه
انتهي حديثنا عند ذلك الحد.
هناك شيء غامض بخصوص فارس، الكل يكرهه، كلماتها يفوح منها رائحة الغيره والحقد
٧٥٠٠ جنيه رائع، لو كنت أعلم ذلك لصفعة مهند عشرة صفعات.
سيتأخر فارس، المنزل ملكي، ارتديت قـoـيص ضيق وقصير
منذ حضرت هنا وانا لا أشعر بانوثتي، وقفت أمام المرآه اتأمل نفــ،،ـــسي فأنا فتاه مثل أي فتاه تحلم ان تحب وتحب، ان تجد الشخص المناسب الذي يعوضها عن قسوة الايام، مرفيء آمن يقيها تقـ|ـبـ|ت الزمن

ايقظتني من تأملاتي طرقات عـLـي باب المنزل، كان لم يمضي سوي ساعه عـLـي رحيل فارس
عاد بكل تلك السرعه صاحت بصوت عالي بفزع وارتباك، كان عـLـي ان اركض نحو خزانة هدومي وارتدي رداء لائق لك أجد الا برنس ربطته عـLـي وسطي
دون أن انظر من عين الباب السحريه فتحت الباب لأجد مهند في وجهي،. صككت الباب في وجهه، وضع قدمه ومنع الباب ان ينغلق
قال، لماذا تخفين كل ذلك الجمال؟
ارحل صرخت
قال تتزين له؟ انتي لستي مجرد خادمه انتي عاهره أيضآ؟

قلت أنت مخطيء انـL لست عاهرة أحد ولن أكون عاهره ابدآ، أرحل، فارس ليس هنا
قال سيدك فارس؟
قلت اي ان كان انه ليس هنا ولا اري اي ضروره لبقائك الأن
إرتسمت عـLـي شفتيه إبتسامه ساخره، قال ماذا ترتدين تحت البرنس
قلت لك أرحل، سأصرخ، ستكون فـ##ضـيحـ٩ كبيره.
اندفع نحوي فك رباط وشاح الأستحمام ســـ،،ــقـــ،،ــط أرضآ وضمني نحوه
ومض فلاش ضوء
دفعته بكل بذراعي اجبرته عـLـي التراجع
قال تبدين جميله ومغريه، فارس محظوظ
ارتديت الوشاح مره اخري، قلت علاقتي بفارس صلة عمل
لا يعنيني كيف يفكر عقلك المريض

والان اجمع نفسك وارحل من هنا سأخبر فارس بكل شيء
سار خطوات وجلس عـLـي الاريكه، ركضت تجاه المطبخ، أحضرت سكين وعدت مره اخري
قال تعرفي، انـL غير مهتم بك كأنثي، انتي اقل من عاديه، لكن خضوعك، خنوعك لفارس يجذبني
طلبت منه أن تصبحي خادمتي لمدة أسبوع، تعرفي ما كان رده؟
نحي تلك لالة الحادة جانبآ، أعدك ان لا المسك !!
لم اترك لالة الحادة كان جسـ⊂ي يرتعش من الخوف
ابتسم قال حسنا، وعدني فارس ان تصبحي خادمتي المده التي أرغب بها نظير خدمه معينه، تتوقعي ماذا طلب؟
قلت لا شأن لي بالاتفاقات الغريبة التي ابرمت بينكم، لست جاريه او عبده تباع وتشتري
صرخ ماذا تظني نفسك ها؟
لوح بيده لا أعلم لماذا، اقترب مني، قلت ساطعنك بالسكين
قال اهديء انت مجنونه جدا
قلت أبتعد، اخرج من هنا ارجوك
ضحك، قال لا تبدأي بالبكاء الأن، احتفظي بكل ذلك حتي تصبحي ملكي
تعرفي شيماء رغم كل شيء اشعر بالشفقه عليك، حتي الأن لا تعلمي سبب إحضار فارس لك هنا؟
سأخبرك الحقيقه بعدها سأرحل

لتكملة القصة اضغط على الرقم 10 في الأسفل 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى