رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى
ان يلوح لها بيده او حتي يقول صباح الخير
ربما انـL فتاه ساذجه لكن اعرف ما يحدث في تلك الأماكن، واصل ركضه وواصلت تلك الفتاه ركضها بتحدي
صرخ !! انتي يازفت ؟
تلفت حولي لم اري الا نفــ،،ـــسي قلت ننننننعم وانا اهرول نحوه
قال تعالى هنا !
وقفت أمامه
اين القهوه صرخ في وجهي؟
قلت القهوه عـLـي الطاوله تنتظرك، لو قلت ذلك دون زعيق كنت سأجيبك أيضآ
كانت تلك الفتاه انتبهت لنا وتنظر نحونا الان
#اسماعيل_موسي
قال اقتربي، انتي معاقبه، قرصني من شحمة أذني كطفله صغيره ثم جرني خلفه لداخل المنزل
جلس عـLـي المقعد واذني بين اصابعه، قال ترين تلك البلاطه؟
قلت نعم، قلت أين قدمك؟ رفعت قدمي، قال ضعيها هنا ولا تبارحي مكانك حتي اسمح لك.
رغبت في الدفاع عن نفسي، معارضته، لكن طريقته أعجبتني لطالما حلمت بتلك اللحظات المجنونه في أحلامي
قلت عـLـي فكره انـL لست مضطره لسماع كلامك لكني سأفعل ذلك بأرادتي وليس رغم عني
نهض من مكانه، قال كيف تتحدثي معي هكذا؟ ان كنتي تظني انها لعبه ارحلي الأن، سامنحك أجرة شهر مقدم واتركيني.
قلت انـL لا أظن شيء
قال ماذا أذآ، بيننا اتفاق، عقد، وقعي هنا، مد لي ورقه وقلم
قلت لن اتمكن من القراءه وانا واقفه هكذا
لستي بحاجه للقراءه، أتفقنا عـLـي كل شيء في الهاتف، لاكون واضح هنا، وليكون في علمك ان اي معارضه لي بعد ذلك ستنالين العقاب الذي اقرره انا، ساقراء لك العقد.
بموجب ذلك العقد تتعهد…. كتب اسمي شيماء عبد الدايم ان تكون مطيعه ومنفذه لكل الأوامر التي تتلقاها دون معارضه، نظير ذلك تتلقى اجر ٥٠٠٠ جنيه شهريا قابله للزياده في حالت ابدت طاعه مطلقه ومن حقها ان تطالب بذلك طالما نفذت بنود العقد الموكله إليها، في حال الاخلال ببنود العقد يحدث الأتي
توبيخ
إذلال
ضرب غير مبرح
بعدها اذا ارتأي الطرف الأول وذكر اسمه وفي حال الاخلال بالعقد من الطرف الثاني يحق له فسخ العقد.
وقعي هنا!
كان القلم يرتعش في يدي، قلت ستضربني؟
قال |cــتـ⊂|ء غير مبرح انـL لا احب الضرب، لكن إذا حدث نزاع وممدتي يدك ساؤدبك
قلت يعني اذا لم أمد يدي لن تمد يدك
أطلق ابتسامه ساحره، قال بنبرة متحكمه انـL الذي سيقرر
كنت واضح من البدايه يحق لي أن أفعل اي شيء ارغب به
ترددت دقيقه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في الأسفل 👇