رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى
قلت قبل انسي
قال ها؟
قلت ريندا حذرتني منك، طلبت oــني العمل عندها، ثم قلت بنبره لئيمه
قالت إنها ستدفع الشرط الجزائي
قال لماذا لم تذهبي إذآ، تتخلصي من اهاناتي وحماقتي؟
ربما أبدو لك مجرد خادمه لكني احفظ عهودي سيد فارس
وقفت انتباه انتظر مدحه، تحفيزه، صمت كتمثال، لم ينطق ولا كلمه حتي رحلت
الأقسي من ان تكون مظلوم ان لا تجد أحد يصدقك، كنت محبطه غير راغبه في فعل اي شيء
لاطبخ، لا كنس، لا غسيل ولا حتي طاعه، مقت كل تلك الأجواء التي تحملتها بعزيمه حتي الأن.
تمددت عـLـي الأريكه، كان الوقت عصر، الجو لطيف لكن عقلي يغلي
اذا كان يعتقد نفسه يملكني فعلا، ويحب ان اناديه بسيدي وكل ذلك الهراء عليه أن يعيد لي كرامتي
تحمست جدا قلت عندما يحضر هنا ساواجهه اذا كنت افعل ما يطلب oــني فلدي حقوق ومكتسبات لن اتنازل عنها
قلت في نفــ،،ـــسي سأصرخ في وجهه، سأعامله بنفس الطريقه وليحدث ما يحدث
سمعت صوت خطواته، كان قادم من الحديقه، نهضت قفزت عـLـي الأرض، ثم رقدت مره اخري عـLـي الأريكه كل ذلك في لحظات
عندما دلف داخل الرواق، توقف يرمقني، كنت اغمضت عيني كأني نائمه، نظر الي لحظات يتأكد
قالت بنبره خافته، انت!؟ يا زفته؟ لم يرفع صوته.
لم أتحرك ، اقترب oــني عاينني كلي،. قبل أن يدلف تجاه الحمام
اخذ حمام طويل ثم خرج
احضر ملائه فردها فوق جسدي
لمس خدي، رفع شعري عن وجهي بخفه وسرعه، قلت في نفــ،،ـــسي انـL نائمه ايها الوغد لا تبتعد عني
بدرت oــني شهقه ضعيفه، نصب جسده بسرعه، رفع حاجبيه وهو ينظر إلى ثم انحني تجاه وجهي
قلت في نفــ،،ـــسي ماذا سيفعل؟
اقترب حتي سمعت أنفاسه، شعرت بحرارتها عـLـي خدي، قفزت من مكاني فجأه، قلت حتي في أحلامك لا يمكنك أن تقبلني !!
ابتعدت عنه ………
بدرت منه ابتسامه، قال، كنت اعرف انك ماكره، لم انتوي تقبيلك كانت خطه يا حثاله
تتمثلين النوم؟ تعتقدين ان بأمكانك خداعي؟ أيتها النذله الصغيره
انتي معاقبه
شعرت بالهزيمه، مرت عـLـي خدعته
قال اياكي ان تعتقدي انني ساسعي لتقبيلك الا اذا طلبتي oــني ذلك
توسلتيه، ثم حينها قد اسمح لك بتقبيلي، بالطريقه التي تعجبني
بكل طاعه يا وغده
اقتربي هنا !
تسمرت في مكاني لكن لم انظر في وجهه، لطالما خانتني عيناي في حضرته
صرخ فارس، قلت تعالي هنا! ؟
قلت حاضر، حاضر.
امسكني من رقبتي اجبرني عـLـي الانحناء نحوه، ركلني عـLـي مؤخرتي بقدمه
حذرني، إذآ ضبطتك مره اخري متلبسه بخديعه يا لعينه سأرغمك عـLـي تقبيل قدمي
قلت في سري في أحلامك يا حثاله
ترك رقبتي، رفع يديه لفوق، قال من أجل الله، مره واحده اسمعيني ما تتمتي به في سرك
قلت انـL لا أقول شيء
قال اقسمي انك لا تصبين اللعنات عـLـي في سرك
قلت لن اقسم، سمعت اي شيء؟
قال لا، هذه هي المشكله
قلت هناك امر أخر، سأخبرك به، ستسمعه في عمق اذنيك، ساقوله بلا خـgف لانه حقي
جلس عـLـي الأريكه يرمقني بأعجاب، قال اسمعك يا حثاله انطقي لن اقتلك!
قلت بنبره واثقه، اريد حقي من مهند، انـL افعل كل ما تطلبه مني، اخدمك، اطيعك، اناديك بسيدي، تقول انتي ملكي…. ؟
اريد حقي إذا سيد فارس، إذآ لم تفعل ذلك ليس لديك حقوق علي
قال اولا، وقبل كل شيء، انـL سيدك، لا نقاش في ذلك
صرخت فارس، كانت زعقه مدويه جعلته يجفل، شعرت بذلك في عينيه وتردده
اذا لم تفعل ما امرك به لن اطيعك
قال غير مصدق، ماذا تقولي يا نذله؟
دنوت منه انحنيت نحو وجهه، حدقت بعينيه بثبات، وضعت سبابتي عـLـي صدره، لكزته
قلت اذا لم تفعل ما امرتك به، ان تعيد لي حقي من مهند، لن اطيعك، لن أكون ملكك، لن اناديك بسيدي
صرخت بغضب هل تفهم؟
قال بتردد افهم
قلت ستفعل ما امرتك به؟
قال لا تصرخي يا…….
وضعت يدي عـLـي فمه صاحت بصوت عالي لا مزيد من الإهانات
عليك أن تكون مطيع تلك المره فأنا لن اتنازل عن حقي دفعته بيدي في صدره
قال انتي مجنونه فعلا
قلت توقف عن هذا الكلام، انت لا تقول الا هراء، حماقات الجحيم، ستعيد لي حقي هل تفهم؟
والا اقسم ان اعيد حقي بيدي
قال لا، لا، انتي أعصابك متوتره، لديك راحه نصف يوم
بأنتصار تركته وصعدت درجات السلم، وانا ارتقي الدرج صاحت بصوت عالي يس يس فعلتها.
حمقاء مجنونه سمعته يردد من خلفي………….
ألقيت جسـ⊂ي عـLـي السرير، رقدت عـLـي بطني يدي تحت ذقني وانا ١لعب! بساقي في الهواء
كنت افكر، لقد ارتعب حقآ، رأيت الخـgف في عينيه
كان خائف منك يا شيماء، قال انه سينفذ ما طلبته منه، كلما تذكرت تلك اللحظه غمرتني السعاده والفرحه، مسيطره انا
لدي نصف يوم من الحريه، لن اقضيه بين جدران غرفتي طبعا
بدلت هدومي ونزلت للطابق الأرضي
سمعت فارس يصرخ في الهاتف، كان يحذر شخص ما ، لقد عرفت الحقيقه من مصادري الخاصه، ما فعلته تعـ⊂ي عـLـي ملكيتي الخاصه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 13 في الأسفل 👇