رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى
قال ستعرفين بنفسك، الخادمات يعرفن أماكن عملهم
وانا ادلف للداخل قلت في نفــ،،ـــسي العنوان باين من أوله
انه حتي لم يلتفت نحوي
ثم ضحكت ربما وجهه مشوهه
يتبع…
صنعت كوب الشاي ووضعته عـLـي طاولة في منتصف الحديقه كما طلب oــني كل ذلك ولم اري وجهه.
قال شكرآ لك، اعتذر عن عصبيتي، اليوم لا شغل عوالم خفية لديك في المنزل، يمكنك أن تتجولي، تتعرفي عـLـي المنزل، غرفتي بالطابق العلوي لا تدخليها من فضلك، لا تتحدثي معي مطلقآ، يمكنك الأنصراف.
تركته يعمل بالحديقه ،كان جسده متعرق لكن بنيانه كان يساعده لم يكن مرهق او شيء من هذا القبيل، كان عمله متقن كأنه معتاد عـLـي ذلك.
وقفت لحظه عـLـي باب المنزل افكر، تغيرت طريقته، عاملني بأحترام هذه المره ربما بالغت في وصف حماقته.
انهي عمله ،كنت جالسه بالرواق أشاهد التلفاز عندما دلف داخل المنزل نهضت، أشار بيده لا حاجه لذلك من فضلك.
عبرني، كانت المره الأولى التي اري بريق عينيه، طلته الطفوليه، اناقته غير المقصوده، وجهه الجميل، عنفوان شبابه.
اخذ حمام طويل، خرج بعده يرتدي ملابس رياضيه وقصد غرفته بالطابق الثاني.
اول مره |خـ⊂م في منزل أحدهم، لا أعرف أن كان ما يحدث معي امر طبيعي لكن ما اعرفه ان هذا الشاب يخبيء قصه حزينه مؤلمه.
لم يغادر غرفته طوال النهار، عندما حل الليل سمعت صوت موسيقي هادئه منبعثه من حجرته، موسيقى غريــ،،ــبه لكنها جميله، باثيتيك، ايرويكا، فنتاستيك، عذراء البحيره، انبعاث الحنين، توباخ لا تعودي.
تعبت من القلق بعد أن هربت أفكاري اخترت النوم، الطابق الأرضي لا توجد به غرف، لكن فكرة ان ١نام أحدا الغرف العلويه بدت لي سخيفه
نمت مكاني عـLـي الاريكه ونسيت التلفاز.
كانت الساعه السابعه عندما فتحت عيني، كان فوقي غطاء لا أعلم من أين اتي، التلفاز مغلق، صوت ركض بالخارج.
وانا افرك الغماص بعيني نظرت من باب المنزل، كان هناك يركض في الحديقه، قال فنجان قهوه اكسبريسو بسرعه، قطعة كيك
في الفيلا المجاوره والتي تمتلك حديقه مثلنا ويفصلنا عنها سياج
كانت هناك تركض شابه انيقه، متغمسه بالجمال، كان شعرها عـLـي شكل جديله يرفرف خلف ظهرها
صنعت فنجان القهوه، وضعته عـLـي الطاوله تسللت بخفه اراقبه كنت متأكده انه لابد أن يكون هناك اللي حصل بينه وبين تلك الشابه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في الأسفل 👇