رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى
شيماء شعرت بالأمتنان لفارس، ليس gحـ.ـش كما تصورته، رحل كل غضبي منه دفعه واحده، رايته مجرد شاب لطيف من الممكن أن يساعد فتاه فقيره لا يعرفها
قلت سيد فارس
قال يمكنك خلال ذلك الوقت ان تناديني بفارس فقط حتي تستعيدي صحتك
ضحكت، قلت فارس هناك امر عليك أن تعرفه حدث قبل يومين
قال فارس تفضلي اسمعك
رن هاتفه برساله قال لحظه واحده، كانت صوره ارسلت اليه
فتح فارس عينيه بغضب
نظر الي الصوره ثم نظر الي
قبل أن افتح فمي قال بغضب….
قال هذه صورتك؟ وضع الهاتف أمام عيني، حملقت بالهاتف كنت مستلقيه عـLـي الاريكه في رواق المنزل بقميص قصير بحضن شخص لا أعرفه
تقيد لساني، شـ|ـت الكلمات في جـg في !!
صرخ فارس هذا الذي جعلك تمرضين؟
قلت انا، انت لا تفهم، اسمح لي ان اوضح لك
قال فارس بغضب، تشرحي ماذا؟ تحكي لي قصة نومك مع شخص في بيتي!؟
قلت بوهن وضعف، انـL ا اسمح لك ان تقول ذلك
صرخ فارس، اصمتي، توقفي عن أكاذيبك
قلت مهند فعل ذلك، انت وعدته ان تمنحني له كخادمه أراد أن يزلني
قال تلتقين مهند من وراء ظهري؟ تتققين معه؟
قلت أنت وعدته
قال اصمتي، انـL لم اعده بشيء، لا تختلقي أكاذيب اخري
ان تكوني عشيقة شخص آخر، هذا لا يعنيني لكن ليس في منزلي هنا
هذا ليس بيتك
انت مجرد خادمه لعينه، انـL املكك ويمكنني ان افعل بك ما اشاء
هناك عقد، شرط جزائي يا هانم
قلت من فضلك فارس، كنت سأخبرك الحقيقه
قال، اسمي سيدك فارس، انـL اعرف الحقيقه الان، من حقك أن تخجلي من نفسك
قلت لحظه واحده، من ارسل لك الصوره؟
قال لا أعلم، عشيقك طبعا
قلت اقسم انها مكيده، حضر مهند هنا، ١عـتـ⊂ى عـlـيـا عـLـي رأسي وتحرش بي
فكر فارس دقيقه، حاولت أن استغل تردده
قال انك راهنت صديقاتك ان تحصل عـLـي خادمه، هداء فارس بعض الشيء
مهند أخبرك بذلك؟
دبر كل شيء قلت، اقتحم المنزل مع شخص آخر، كنت فاقده للوعي ولا أعلم ما حدث
وصلت فارس صوره اخري، نفس الشخص يقبلني عـLـي شفتي
القي فارس الهاتف نحوي بغضب
تناولت الهاتف، قلت انظر سيد فارس انـL هنا نائمه، مغيبه
انظر من فضلك
تناول فارس الهاتف وجلس عـLـي طرف السرير حملق بالصوره كبرها
كان هناك خيال شخص يظهر عـLـي مقربه مني
كنت فاقده للوعي قلت
اقسم انني سانتقم منه، هذا الوغد السافل
وضع فارس الهاتف عـLـي اذنه، طلب من صديق له ان يحدد اسم صاحب الرقم ومكانه
قال سأعرف الحقيقه، لا تعتقدي ان ذلك سيغير شيء
قلت فارس ارجوك انـL مظلومه
قال فارس بصوت غريب اسمي سيدك فارس هل تفهمي
قلت بانكسار حاضر
قال ستنفذي اي شيء اطلبه منك؟
قلت وانا انهمار الدموع من عينها حاضر، حاضر، سانفذ اي شيء
صمت فارس لحظه ثم أردف حتي لو كانت قصتك حقيقيه سأعقابك
قلت موافقه عـLـي اي شيء المهم ان انتقم
قال حسنا
لا ترتدي تلك الملابس المغريه بالمنزل مره اخري
تركني بالغرفه وخرج.
لماذا يحدث لي كل ذلك؟
وافقت عـLـي كل شيء من أجل النقود من أجل عائلتي، رضيت بالذل والأهانه لكن كل ذلك غير كافي
لم ازعج اي شخص، لم اؤذي مهند ولا غيره، يارب تظهر الحقيقه يارب
تحسنت صحتي، لم ارغب بالنوم في غرفتي، الأفكار كانت ستقتلني
تناولت هاتفي ونزلت للطابق الأرضي
كان فارس جالس بالحديقه يفكر، قلت اصنع لك فنجان قهوه؟
قال لا أرغب بشيء منك ولا حتي ان اسمع صوتك
صنعت فنجان قهوه، متي ستتحسن مزاجيته سألت نفسي، ظل فارس بالحديقه، كنت داخل المنزل أغلى من الغضب
ثم سرحت في فارس وكيف كان يطببني واذا كانت انامله قد لمست جبهتي؟
رأسي، وربما شفتي ، ابتسمت
صرخ انتي يازفت؟
بكل سعاده ركضت تجاه الحديقه، قال فارس، فنجان قهوه بسرعه، اقسم اذا تأخرتي انني ساركلك بقدمي
حاضر
بسرعة |لصـــ|رgخ صنعت فنجان قهوه، اسرع فنجان قهوه صنعته بحياتي، وضعته عـLـي الطاوله، قال وهو يرفع حاجبيه اغربي عن وجهي.
ما أجمل وسامة اoــك وانت غاضب
قال بماذا تتمتمي؟
اقول حاضر أليس هذا ما ترغب به؟
قال ارحلي
لتكملة القصة اضغط على الرقم 12 في الأسفل 👇