رواية جعلتني احبها ولكن الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى
قلت ثلاثة أعوام، لكن بشرط جزائي، في حال نقضتي العقد سألقي بك في السجن
قالت موافقه
قلت عـLـي كل شيء؟ سأفعل ما ارغب به
قالت بخجل كل ما تأمر به الوظيفه
قلت انتظرك
قالت سألملم هدومي واحضر فورآ
& & & & &
كنت احتاج تلك الوظيفه، المبلغ الكبير، لست غبيه، اعلم نواياه لكن الجوع والعوز، نظرات البشر تغتصبني كلما مررت في الشارع
كنت واثقه انني استطيع ان اغير طباعه ان اصمد، عـLـي اقل تقدير لن اكون نادمه اذا |ستسـ|ــoــت فحياتي فارغه وقبيحه جدا وليس لدي ما اخسره
حملت حقيبتي فوق كتفي، وصلت هناك بسرعه، كما توقعت كان منزل فاخر منعزل، تحيط به حديقه مسيجه جميله جدا، فكرت ان اللعب بين الازهار والأشجار سينسيني كل شيء إذا شعرت بالغضب
كان هناك شاب قليل الحشمه يشذب أشجار الحديقه، عا$ري الصدر يرتدي فنله داخليه ماركة اديداس مجسمه عـLـي جسده، يعتمر قبعه
بيده مقص، عندما لمحني أدار لي ظهره من بعيد
قلت انت؟
يا بستاني
اين سيدك؟
دون أن يستدير نحوي قال بنبره آمره، بدلي ملابسك بسرعه واصنعي لي كوب شاي
قلت هاها انـL لست خادمتك!
قال وهو يوليني ظهره بل انتي خادمتي
قلت بتلعثم، انت وقح أين سيد المنزل؟
قال يقف أمامك، ساعاقبك عـLـي تلك الاهانه
اعتذرت بسرعه، قلت انـL اسفه ظننتك البستاني
كوب شاي بسرعه
قلت حاضر، لكن أين المطبخ؟
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الأسفل 👇