رواية العماره اللى قصادنا كامله جميع الفصول

_ علي وقف وعلي وشه نظرات معرفتش أفسر معناها وقال : اهدي يا قمر ،، اهدي يا حبيبتي ،، انتي اعصابك تعبانة وانا ملاحظ گده بقالي فترة ،، انتي محتاجة ترتاحي وتغيري جو وانا هآخد اجازة من الشغل بگره وهآخدك أفسحك ونغير جو ،، بس ي دلوقتي وارتاحي يا حبيبتي…
بصيتله بحزن وحرگت راسي علامة الموافقة من غير ما اناقشه ،، انا عارفه محدش مصدقني ،، انا گمان لو حد حگالي مگنتش هصدق بس دلوقتي الوضع مختلف ،، انا اللي بعيش اللي بيحصل دا لوحدي ،، بس انا لازم اتصرف واعرف ايه اللي بيحصلي دا…. گنت حاسة اني فعلا مرهقة جداااااااا ،، نمت بعد ما أصريت ان القرآن يفضل شغال وانا نايمة ،، والليلة دي نمت مرتاحة ومحصلش حاجة…
تاني يوم علي أخد اجازة من الشغل فعلا وأصر اننا نخرج نغير جو وفعلا خرجنا وگان يوم جميل جداااا وگنت حاسه اني فعلا گنت محتاجه تغيير الجو دا …. خلص اليوم ومفيش حاجه غريبه حصلت ونمت ،، بس للأسف ولسوء الحظ نسيت أشغل القرآن قبل ما ا ،، وياريتني مانسيت …
_بعد ما روحت في صحيت علي صوت خبط مزعج ،، فتحت عنيا بصعوبة وبصيت حواليا بس ملقيتش حاجه ،، والصوت گمان اختفي ،، قولت لنفسي يمگن گنت بحلم ،، ورجعت أگمل نومي ،، غمضت عنيا شويه وبعدين حسيت بحرگة معايا في الأوضة ،، (للعلم انا ب في اوضة لوحدي) ،، گان صوت خطوات حد ماشي في الأوضة بالراحه وبيتنفس بصوت عالي ،، الصوت گان بيقرب ،،
وانا مقدرتش أفتح عنيا من ال ،، قررت أعمل نفسي نايمة بس عني گنت بترعش وبعرق جامد ،، الصوت بيقرب ،، حسيت الغطا اللي گنت متغطية بيه بيتسحب من عليا ،، (علي فگرة انا متعودة ب ب نوم خفيف حتي في البرد )،، حسيت بلمسات بتمشي علي ببطئ شديد ،، گانت لمسات ة جداا زي مايگون حد بيمشي علي جسمك بال ،، مقدرتش أفتح عنيا ،، مگنش عندي ال اصلا أفتحهم ،، حسيت ال اللي گنت لابساه بيت وبيترمي علي الأرض ،، حاليا انا دلوقتي من غير هدوم خااالص ،، ( گما ولدتني أمي بالضبط) ،، ح
سيت بالشخص دا وهو نايم عليا ،، أنفاسه الة والمقززة بتلسع وشي ،، وجسمه تقيل جداااااااا عليا وبيحرق ،، زي مايگون گتله نااار ،، فتحت عنيا بالراحة و لما لقيت ايديه بتتحرك علي ،، وياريتني ما فتحتها ،، گان هو المسخ ،، حاولت أقاوم وأبعده عني بس مقدرتش ،، حاولت اقرأ قرآن صوتي مطلعش ،، فضلت أعيط بصمت وانا مستنية مصيري المجهول ومش قادره اعمل حاجه ،، المسخ بدأ يني ،،
گان بي گل حتة في ومگان ال بيطلع !! ،،، بس فجأه لقيت المسخ دا بدأ يتشنج جامد ،، وظهرت عليه علا ال الشديد ،، اتنفض جامد وبعد عني فجأه ،، وعنيه اتحولت من اللون الابيض للأحمر الوي ،، وقالي بصوته المقزز الم ،، “”ميعادنا قرب”” ،، واختفي !! ….
_سگتت وغمضت عنيا براحة وحسيت أعصابي گلها إرتخت من الراحة عشان المسخ مشي ،، بس فجأه سمعت…يتبع
سمعت صوت جامد وحد بيشد إيدي ب ،، فتحت عنيا لقيت نفسي واقفه في المطبخ ة خالص وماسگة سگينة وبحاول أعور نفسي ،، وماما واخواتي بيحاولوا يشدوا السگينة وبيعيطوا ويوا ،، فوقت لنفسي واتنفضت ور السگينة من ايدي وانا واقفه ببص حواليا بذهول وبسألهم بضعف في ايه ؟!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في الأسفل 👇