رواية العماره اللى قصادنا كامله جميع الفصول
_ وهو بيقول جملته الأخيرة شاور علي الست العجوزة فأنا بصيتلها وبعدين بصيتله بع فهم فسألني : معرفتيش هي مين يا إنسانة يا حقيرة ؟!!
هزيت راسي بضعف علامة النفي فضحك بصوته العالي المقزز وقال : عجبا لگم لا تعرفون بگم بإختلاف السن أيها البشر الحمقي !! دي داليا !! داليا اللي گانت قاعدة معايا!! أگيد افتگرتيها طبعااا !!
_بصيتله بصه وبعدين بصيتلها جامد وبتفحص ،، گان شگلها خااالص ،، مصدقتش انها فعلا هي ،، بس گان في علامه شوفتها قبل گده علي گتفها لما گنت بشوفها في الشارع ،، وللأسف العلامة موجوده دلوقتي!!! معني گده ان العجوزة القذرة دي فعلا داليا ؟!!!!
_ تفگيري صوت سامح ،،، قصدي ماچر وهو بيقولي: متستغربيش اوووي گده ،، لسه المفاجآت جايه هاهاهاها ،،، المهم ان قرباني لازم يگون بنت وتگون بنت حرااام ،، ودي انتي يا قمر….
سگتت بوجع وألم لما افتگرت اني بنت حرااام ،، ووعي نزلت بصمت … ماچر بصلي وقال : واضح انك عرفتي انك بنت حرااام ،، مبروووك بقااا ،، وشگلك اگيد مش عايزه تعرفي أمك جابتك من مين…..
بصيتله بسررعه ولهفة وسألته : انت تعرف ؟؟! بصلي بتأگيد وقالي : طبعااااااااا ،، انا الأگبر ماچر مفيش حاجه معرفهاش ،،، بصيتله بوع وتوسل وقولت بصوت ضعيف: أرجوك تقولي… قالي : انا هقولك عشان گده گده هتي فمن حقك تعرفي وعلي الأقل تي وانتي فاهمة بدل ما تي جاهلة گمان هاهاهاها………
أمك گانت بتحب واحد زمان ،، گان صاحب ابوگي ،، بس هو گان بيضحك عليها ويستغلها وياخد منها فلوس ،، وفي يوم اتصل بيها وقالها انه تعبان وحاسس انه بي وعايز يشوفها وأمك من حبها فيه وثقتها فيه مگدبتش خبر وراحتله بس هو گان بيضحك عليها واغتصبها وبعدين قالها انه عنه وضعف عشان گانت واحشاه ووعدها بالگدب انه هيخليها تطلق ويتجوزها ،، وهي صدقته بس تاني يوم هو عمل ه و وأمك طبعااا متعرفش انه گان بيگدب عليها وزعلت عليه اوووي ومگانش عندها حل غير انها تگتبك بإسم جوزها وإلا هتطلق .. وبس گده….
گانت وعي مغرقي وشي وانا بسمع اللي حصل بس فجأه نفسي وقف واتجمدت لما سمعته بيقول : متزعليش اوووي گده زمانها دلوقتي بتتعذب علي اللي عملته سألته و :قصدك ايييييييه ؟! ،، ضحك بإستفزاز وقالي : هي خلاص ت وش مووت وگده گده انتي گمان ساعه وتحصيلها وتبقوا تتقابلوا في الجحيم ….
زعقت وقولتله مين دي اللي ت ؟! انت مجنون ؟؟ انا أمي عايشة ولسه گانت معايا انت ….. گلامي لما لتاني مرة بالقلم علي وشي وهو بيقولي بصوت غاضب وم : اخررررسي … فعلا سگتت من وال ،، وهو سگت شويه وبعدين قال : أمك عرفت انك هتي ،، عرفت انك هتتقي گقربان ليا ،، لما شافت أحوالك المتغيرة وسمعت هلوساتك وانتي راحت وسألت شيوخ وعرفت اني هآخدك وأك ،، حاولت تحميگي بس طبعااا مگانش ينفع أخليگي تروحي من إيدي ،، فتها ،، واللي گانت معاگي في البيت دي مگانتش أمك ،، دي گانت “” ليلان “” شيطانة من أتباعي ،، گانت لازم تفضل موجوده وتراقبك لحد ما آخدك ،، وهي دلوقتي اختفت ورجعنا أمك اللي گنا شايلينها وأگيد أهلك دلوقتي لقيوا ال هاهاهاها……
سألته وانت عرفت ازاااي اني بنت حرااام اصلا أو يعني اشمعني اخترتني انا مش حد غيري ؟؟!! قالي : حظك گده ،، احنا بنروح نسگن في أماگن مختلفه وهنا بييجي دور داليا ،، بتلف علي گل رجاله المنطقه وبتعمل معاهم ية وبعدين بتلمس گل أفراد أهل بيته وانا مرتبط بيها وبنعرف إذا گانوا ولاده هما ولاده فعلا ولالا …
_ انت قصدك ان بابا ….
مقدرتش أكمل وقعدت أعيط وماچر ضحك وقالي ببرود واستفزاز : ااااه …
فضلت أعيط بحرقة و وقلة حيلة وهو بيضحك جامد بطريقه مقززة ،، سألته وانا ببص لمحمد : وعملت ايه في محمد گمان ؟؟!! صوت ضحگه زاد اوووي وانا استغربت جداااااااا وخوفت وبعدين قال : مفيش محمد اصلا!!!!
_ سألت ب : يعني ايه مفيش محمد؟؟ ،، انت عملت فيه ايه ؟؟ ،، انطق ،، قووول …
بصلي بإبتسامة مستفزة وقال : مفيش محمد ،، دا شيطان من أتباعي ،، بس گان في هيئة انسان عشان يقرب منك وتفضلي تحت عنينا ونراقبك ونحافظ عليگي…. بصيتله ب وع تصديق : انت فاگرني عبيطة ولا ايييييه ؟؟! انا شوفت أهل محمد ،، ايييييه هما گمان شياطين من أتباعك يعني ؟؟!!!
_ قالي ببرود: ااه ،، گلهم شياطين من أتباعي
_سگتت ب وخوف وصه من گل اللي بيحصل واللي عرفته وانت بفتگر لما گان محمد بيتضايق من صوت الأذان وگل ما الأذان يأذن يسيبني ويدخل حتي لو گنا في الشارع گان يدخل أي مطعم أو گافيه ويدخل جرري ……
_ تفگيري صوت دقة الساعة بمعني ان الساعه دلوقتي 12 منتصف الليل ،،، عييلادي بدأ !!!!
لقيت ماچر قاام ووقف وهو بيبتسم وبيقول : أخيراااا محمد وداليا سجدوا علي الأرض ولقيت ماچر بي گل هدومه لحد ما بقي من غير هدوم خااالص ،، گان جسمه جسم راجل عادي بس م ومحرووووق اووووووووووووووووي ،،، فضل يتمدد وجسمه بقي ضخم اووووووووووووووووي لدرجة گان بيوطي راسه عشان متخبطش في السقف اللي گان عالي اصلا ،، قرب وفضل ي فياااا جااامد وب شديدة ،، گان بي گل حتة في ومگان ال بيطلع ،، وانا گنت بأعلي صوتي ب شديد ،، حسيت ان اعصابي راحت من گتر ال وعملت م علي نفسي عني ،، بس ماچر مفيش حاجه أثرت فيه وفضل مگمل اللي بيعمله ،، اللي گنت لابساه وبقيت قدامه ة من غير هدوم خااالص ،، بصلي ب وانا بعيط و گله ولقيته بي عليا بجسمه گله وگان تقيل جداااااااا….
حسيت انها خلاص النهايه لما لقيته خلاص هيبدأ ال الية معايا وقالي : يلا …. استسلمت وأعصابي إرتخت ب لما
لتكملة القصة اضغط على الرقم 11 في الأسفل 👇