زوجتي بين الخيانة والوفاء … كاملة
![](https://mon1.turkwahtarab.com/wp-content/uploads/sites/2/2023/04/309709592_650453019821210_5289012579734613063_n-526x470-1.jpg)
من حيث المحافظة على بيته ، وأي بيت هو عافانا الله ..
ومن حيث محاولة هدايتها .. على أي أساس ستقتنع فيه
ومن البداية رد فعله ضعيف جداً وأي دين والرسول يقول أتعجبون من غيرة سعد ؟؟اسمحي لي .. أن أصفه بأنه لا يغار أما هي .. فهي لاتريده ، وهي قوية فيما توجهت له لا يشفع لها كونها مغصوبة
لقد أرادت أن تنتقم لإجبار أهلها لها على الزواج من الرجل
لماذا من البداية لم تنتقم ، وهي في بيت أهلهالقد كانت جريئة في الباطل ..فلا يكفيها محادثة الرجل بل التغنج في كلامها
بل وتسأل عن آخر تماديا في سوء أدبها وهناك درس آخر وعبرة أخرى
(عفوّا تعفّ نساؤكم ..) سأتكلم فيه في مكان آخر..اٌمرأة أنانية, متعجرفة, بخيلة, هوائية, مراهقة, عديمة المسؤولية, لا تخاف الله.
خطان متوازيان لا يلتقيان أبدا. لا ينتظر هذا الرجل من هذه المرأة عطاء, أو حبا, فهي لا تحب إلا أهواء نفسها.إن كيدهن لعظيم.
الحب عمره ما يخلي الشخص يتهاون في أمر كبير مثل الخيانة
خاصة و أن الزوجة الغريبة ،، لم تشعر الزوج بأي ندم ( حقيقي ) والرغبة في الرجوع إلى زوجها و حفظ عرضها الذي فرطت به (( و ما زالت مستغنية عنه )) ،، و المشكلة إن أهلها ( أهل دين ) و كويسين كما تم الإشارة له في القصة،، يعني هي طالعة كذا لمين ؟؟؟
يعني ما في أي مبرر إن الزوج ( العاقل ) و اللي صبره وصل لمرحلة قد تحسب ضده و ليس معه ،، ما في مبرر إنه يخليها على ذمته
لأن زوجته ( الغريبة ) برغم عظم ما فعلته من ذنب ،، ما تزال معرضة عن زوجها ،، يعني لا تجاوبت مع زوجها و لا استسمحت منه ،، و لا قدرت صبره معاها و حرصه عليها ،،، و اللي من النادر تواجد من هم مثله في هذه الأيام ( إلا من رحم الله )….
…………………………..
رد س ج …….
لا حول ولا قوة الا بالله فعلا قصة مؤثرة وهذا يظهر مع البداية
سبحان الله والله لا اعرف ما صنف هؤلاء النسوةفمع ازواجهن والحلال الذي احله الله لهن يمتنعن عن الكلام الجميل لكن مع الغرباء يجدن المتعةوالله امر مؤسف للغاية.
هل يعقل أن تهتك المرأة حياءها و سترها ،، و تدنس عرضها ،،، بعد أن أنعم الله عليها برجل دين تقي يحبها و يصونها بئسهم من نساء،،
وخاصة إذا كان الزوج يعلم هذا الأمر او لاحظه فعندها تصبح الزوجة فريسة سهلة للشيطان خاصة بعد انتشار مواطن الفساد الكثيرة في هذا الزمان ..وكذلك لتحرص الزوجة على مخافة الله وتراقبه في سرها وعلنها .. وعليها ان تحفظ زوجها في نفسها ان غاب عنها .. وتصبر وتحتسب الأجر عند الله ولا تحاول ايجاد البديل وليحرص الشاب عند الزواج على إختيار الزوجة ذات الدين والخلق , وصدق حبيبي الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال :”اظفر بذات الدين تربت يداك “.
…………………………
لتكملة القصة اضغط على الرقم 10 في الأسفل 👇