قصص

حارسه المق1بر

-جابت لنا بلطج@ية وهدد@تنا بالق@تل، والبلطج@ية کسړ@ولنا الشقة، وكانوا هيخط@فوا البنات، لولا إن “علي” ادالهم فلوس ودهب ومشاهم، وقال لـ”منة” إنه هيدلها فلوس پکړھ، ولما جَتله تاني يوم، كان راكب عربيته ومستنيها، وجري وخب@طها جا@مد، وماټ@ت، وساعده يومها إن

منطقتنا فاضية، والدنيا كانت ليل وشتاء، وبعلا@قات “علي” القوية، قدر يغطي على قت@لها، وقصتها…. يومها مشيت وأنا في حالة من عدم التصديق، والخۏف، ولما وصلت بيتي، كلمت “حسيبة”، واطمنت إن الدنيا تمام، بس قالتلي إن الأصوات رجعت تشتغل تاني،

والأحدا@ث اللي كانت بتحصل كلها بتتكرر، فقولتلها إنِ رايح لها پکړھ وهديها فلوس كتير وقفلت… فجأة لاقيت نور الشقة قطڠ، ومنة ظهرتلي، وماسكة حبل مش@نقة وبتضحك، وفي إيدها الشمال ماسكة بنت “علي” الكبيرة”، وحطيت على رقب@تها الحبل، واختفت…. وسابتني بين نارين، أتصرف إزاي ؟، وأعمل إيه ؟، مُستحيل أعرض بنت “علي” للخ@طر، وأكرر اللي عملته مع “علي” وكان السبب في مو@ته… مستحيل.

لو القصة عجبتكم لازم تقولولي رأيكم في الكومنتات، والشير بيفرق معايا جدًا، والناس اللي بتابع في صمت لازم تظهر وتقول رأيها.

تمت بحمد الله…. صلو عالنبي واذكروا الله

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى