حارسه المق1بر
-جابت لنا بلطج@ية وهدد@تنا بالق@تل، والبلطج@ية کسړ@ولنا الشقة، وكانوا هيخط@فوا البنات، لولا إن “علي” ادالهم فلوس ودهب ومشاهم، وقال لـ”منة” إنه هيدلها فلوس پکړھ، ولما جَتله تاني يوم، كان راكب عربيته ومستنيها، وجري وخب@طها جا@مد، وماټ@ت، وساعده يومها إن
منطقتنا فاضية، والدنيا كانت ليل وشتاء، وبعلا@قات “علي” القوية، قدر يغطي على قت@لها، وقصتها…. يومها مشيت وأنا في حالة من عدم التصديق، والخۏف، ولما وصلت بيتي، كلمت “حسيبة”، واطمنت إن الدنيا تمام، بس قالتلي إن الأصوات رجعت تشتغل تاني،
والأحدا@ث اللي كانت بتحصل كلها بتتكرر، فقولتلها إنِ رايح لها پکړھ وهديها فلوس كتير وقفلت… فجأة لاقيت نور الشقة قطڠ، ومنة ظهرتلي، وماسكة حبل مش@نقة وبتضحك، وفي إيدها الشمال ماسكة بنت “علي” الكبيرة”، وحطيت على رقب@تها الحبل، واختفت…. وسابتني بين نارين، أتصرف إزاي ؟، وأعمل إيه ؟، مُستحيل أعرض بنت “علي” للخ@طر، وأكرر اللي عملته مع “علي” وكان السبب في مو@ته… مستحيل.
لو القصة عجبتكم لازم تقولولي رأيكم في الكومنتات، والشير بيفرق معايا جدًا، والناس اللي بتابع في صمت لازم تظهر وتقول رأيها.
تمت بحمد الله…. صلو عالنبي واذكروا الله