قصص

سكربت عوض الله كااااملة

انا قومتها فضلت تعيط انا مستحملتش وحضنتها وقولت ليها “مالك فيكي ايه”
ردت ” كان نفسي بابا وماما واخواتي يحبوني زي ما بحبهم ديما يجرحوني وديما ميحسسنيش بالحنان وبيهتموا باخواتي اكتر مني كل يوم كنت بنام معيطا علي الي بيعملوا فيا اخويا ديما كان بيضربني ويشك فيا مع اني خايفع من ربنا وخايفه من عذابه او عصيتوا مش علشانهم كل يوم ضرب واهانه كان نفسي حتي بعض الضرب والاهانه يجوا يصلحوني ديما كنت وحيدا بيعذبوني ديما كنت اي حاجه بحبها يمنعوني منها كنت بروح دروس في الجامع وانا في الكلية واحكي ليهم دروس دين منعوني منها النقاب كانو عايزين يمنعوني منه بسي الحمدلله لبسته كل حاجه حلو بياخدوها مني كان حتي يحسسوني بالحنان ” وفضلت تعيط كتير اوي وهي في حضني حضنتها جامد وقراءت ليها قراءن وبعد ساعه لقيتها نامت نمت انا كمان

“أصبحت مأمني وموطني التي اتجه اليه حين اكون حزينه اشعر معه بالامان والراحه والطمأنينه كنت لي خير سند ومازلت”
صحيت الفجر ولقيت نفسي في حضنه كنت حاسه براحه مكنتش عايزا اقوم بسي مصير الحضن ده مش هيبقي ليا رفعت رأسي وبصيت ليه كان نايم ذي الملاك فضلت اتأمله وبضحك كان شكلوا حلو اوي لقيت صوت مرة واحده منه ” انا عارف اني قمور والبنات بتجري وريا ونفسهم ابص ليهم ”
اتخضيضت وقولت ” دي بقا ثقة ولا غرور ”
قالي “عيب عليكي يا باشا الاتنين”
ضحكت ومش عايزا اسيب حضنه حسيت بالامان معه فعلا
قال ليا ” عجبك ”

وشي بقا كله طماطم وشي ديما فضحني قولت في سري “يا كسفتك يا حازم”
الي انقذني صوت الاذان قولت ليه: “الاذان”
قام وراح علشان يتوضي ويصحي اخواتو
اول ما قام محستش بامان
صحي اخواتو وراح هو وابوه واخوه الجامع وانا واخواتو ومرات اخو نزلت علشان نصلي جامعه
صليت انا بيهم كان هما خلصوا وجهم بسي اخوه طلع فوق
بعد ما سلمنا لقيتهم كلهم بيقولوا “صوتك حلو اوي يا ندي في شبه من صوت زين”
ابتسمت وهو بص ليا وابتسم الي شافتنا ايمان
قالت ” اجيب اتنين لمون للعشاق ”

لتكملة القصة اضغط على الرقم 10 في الأسفل 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى