رواية لحظة ضعف كاملة

انا فتاة نشأت في بيت عائله تتكون من اربع اسر كبرت وسط اولا د عمي حيث كان اربعة من في نفس سني كنت جميله جدا كل واحد من اولا د عمي كان يتمني رضاي الا كبر
مني سنا واللي من سني كنت عندما احتاج شئ لا احد يتأخر عني ولكني قلبي لم يدق سوي لابن عمي عبدالله احببته حبا يفوق درجة العشق لم استطيع النوم وهو يعد الي البيت لم

اكل بدونه علم الجميع بحبنا تقدم لخطبتي رسميا احببته حبا يجل عن الوصف كان باقي علي زفافنا شهور قليله وفي لحظه من لحظات التقائنا ضعفت معه سلمت له نفسي
قالي ان زفافنا قريب لا تخافي من شئ لم اشعر بنفسي مر شهر علي لحظة اقتربنا مع بعض وانا في هذا الشهر بكيت بكائا لم ابكيه طوال حياتي وكنت دائما منعزله وكانت

تسالني امي عما حل بي بعدما كانت الابتسامه لا تفارق وجهي وفي الوقت المحد د من كل شهر لكل فتاة اكتشفت اني حامل فضلت اضرب علي وجهي واقول اروح واجي
منين اهلي لو اكتشفوا حملي هيموتوني وخاصه معي اخي الاكبر قاسي القلب ذهبت لابن عمي كان بيته مقابل لبيتنا وسالت عنه اخته الاصغر قالت لي خرج من ثواني انتظرته

حتي عاد وقفت اكلمه علي السلم اخبرته والدموع تملئ عيناي بحملي ولكنه علي صوته علي وقال لي اللي بطنك دا لازم تنزليه انتي عارفه انا كنت فين من الصبح قبل ان اساله
كنت فين اجابني قائلا انا بحهز ورقي مسافر السفر حلم عمري وانتي جايه تقوللي حامل انا ما عنديش وقت لدلعك دا وسابني ومشي فضلت اعيط علي السلم وانا بقوله
طيب وانا طاب فين وعودك ليا طاب فين حبك اللي كنت بتقولي عليه طاب خوفك عليا طاب دا انا شرفك وكمل بطريقه عادي حتي وصل لباب بيته وفتح ودخل وقفل الباب وراه وانا

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇👇