قصص

قصة السرداب.. كاااااملة

يقول اقتربت خطوة كبيرة من تحقيق غايتي و استعادة زوجتي قضيت ثلاث ليال مع خالتي لجوهر في رعب شديد حيث كانت تعلمني بعض الطقوس وكنت ابدي اهتمامي بالتعلم كي لا تشك في امري حتى حانت اللحظة الحاسمة وهي مقابلتي للمشعوذ اسكندر . رافقت خالتي لجوهر في منتصف الليل الى قصر كبير دخلنا واستقبلتنا نساء حسناوات . يقول جلسنا في غرفة كبيرة وكنت مدهوشا من كبر لقصر ومايحمل من زخارف ورسومات وكان يدل على مكانة صاحبه .وماهي الى دقائق حتى دخل المشعوذ وكان شيخا طاعنا في سن لا يظهر انه مشعوذ بل يبدو كرجل دين وكان يشبه الى حد كبير الشيخ بوزيد والد زوجتي .

القت خالتي لجوهر عليه التحية واخبرته اني اريد الانضمام الى المنظمة .نظر الي بنظرة غريبة وكان وكأن شخصا يتحدث اليه يبدو ان الجن اخبرته من اكون وماذا اريد ويبدو ان اسطورته كانت حقيقية ولم تكن قوة شعوذته مجرد كلام نظر الى خالتي الجوهر واخبرها انها اخطئت باحضاري الى هنا وقال لي يجب ان تغادر حالا والى لقيت حتفك ولكن لم اكن ساغادر الا وزوجتي معي اخبرته اني اريد زوجتي ووالدها اللذان احرقا ظلما بسببه منذ سنوات طويلة واللذان انقذهما و اصبحا سجينين في العالم السفلي . اخبرني انه ساعدهما بسبب شفقته عليهما وانه لا يمكن لاحد ارجاعهما من ذلك العالم فقد صارا من الجن يعيشان في قرية الجن . لم اصدق ان كل مافعلته سيذهب سدى واني لن ارى زوجتي مجددا اتجهت نحو المشعوذ وحاولت خنقه ولكنه كان قويا جدا بالنسبة لشيخ طاعن في السن قام بتثبيتي على الجدار بمساعدة الجن التي احسست بها تمسك يداي وكأن نارا حارقة تلمسني اقترب المشعوذ مني وقال ساعطيك فرصة اخرى للمغادرة والا.. قاطعته وقلت ان لم اكن ساعيش في هذا العالم مع زوجتي التي احببت فموتي افضل وعليك ان تقتلني وحسبت اني ميت لا محالة ولكن المشعوذ طلب منهم انزالي طلب مني الجلوس ثم قال هناك طريقة واحدة لاستعادة زوجتك فاجبته سافعل اي شيئ اخبرني انه سيقوم بنفس الطقوس التي قام بها على زوجتي ووالدها و ساتحول الى جني وسيمكنني هذا من العيش مع زوجتي ووالدها في العالم السفلي . يقول كان خيارا صعبا

لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في الأسفل 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى