قصة عشر سنوات في القبو كامله
اخذتني امي عند طبيبة نفسية أصبحت اتردد عليها بعد تجاوزي لخوفي من الخروج لشارع .مرت ثلاث سنوات وكنت قد تجاوزت تلك الحادثة وقد طويت صفحات العشر سنوات في القبو ولم تبقى الا الذكريات الاليمة التي كنت احاول تجاهلها ونسيانها نهائيا. كانت اخواتي تتزوجن واحدة تلو الاخرى .
كنت مسرورة لهن رغم اني كنت احزن جدا لعلمي انني لن اتزوج يوما ومن سيقبل بامرة أغتصبت لعشر سنوات بعد ان أصبحت حديث الصحافة والشارع. مرت الأيام وكانت المفاجأة…يتبع
تقول كانت المفاجأة .تقدم رجل يكبرني ب 20 سنة لخطبتي وكان يعلم بقصتي .فرحت لذلك لانني احسست اني لا ازال مرغوبة ولكني خفت كثيرا من مستقبلي معه وهل سيتبعني لماضي في حياتي المستقبلية .شجعتني امي واخواتي على هذه التجربة .
كنت أؤجل الموضوع وكان ذلك الرجل ينتظر اجابتي وكان وحيدا لا يملك أهلا والمفاجأة انه كان صديقا لوالدي فقد كان يعمل طبيبا شرعيا في مركز الشرطة الذي كان يعمل له والدي. وكان الوسيط بيننا امام مسجد حينا . فكرت كثيرا في
لتكملة القراءة اضغط عـLـى رقم 9 في الأسفل 👇👇👇