قصة عشر سنوات في القبو كامله
كانت الثواني تمر كانها ساعات كنت متأكدة أنه المشط الخاص بي كان شعور بالحقد يتملكني وكأن الجنون أصابني . صرت أربط الاحداث و أتخيل صوت خاطفي كان يشبه الى حد كبير صوت زوجي حتى ان مواصفات جسده كانت مماثلة لجسد زوجي .
زال شكي وصرت متأكدة من أنه خاطفي سقطت دموعي وصرت اقول لنفسي ماذا فعلت وكيف صدقته وكيف تزوجت بهذا الشخص وكيف لم أعرف حقيقته كل هذا الوقت .قررت قتله دون ان أشعره بشيئ .حضرت سكينا وانتظرت عودته وأرجعت كل الاشياء الى مكانها .سمعت طرقا على الباب يبدو انه قد عاد أسرعت الى الباب وفتحت دخل وابتسمت في وجهه أمسكت معطفه وعلقته وكأن شيئا لم يكن .
ذهب الى الحمام ليغتسل وحضرت له ما يأكله وجهزت سكيني جلس على الطاولة وسألني ماذا فعلت ليوم كنت أقف خلفه والسكين في يدي أجبته نظفت المنزل ووجدت بعض الأشياء القديمة توقف عن الأكل فجأة يبدو ان شكي كان في محله وكان سيدير رأسه لينظر الي فقمت بنحر عنقه بالسكين ليسقط على الأرض والدماء تملأ المكان كنت راضية على فعلتي ولم اكن نادمة قد شفيت غليلي وأطفأت نار حقد أشعلتها عشر سنوات في قبو .
لتكملة القراءة اضغط عـLـى رقم 11 في الأسفل 👇👇👇