قصة عشر سنوات في القبو كامله
وماهي الا لحظات حتى سمعت طرقا على الباب يا ترى من يكون لم يأتي احد لزيارتنا في هذا الوقت توقعت أحد أصدقائه من الشرطة اسرعت لفتح الباب فلم أكن سأخفي قتلي له . فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض
بالعربي / فتحت الباب لأسقط مغشية على الأرض من هول المنظر .كان الملثم كان خاطفي بشحمه ولحمه كيف وماذا فعلت هل قتلت زوجي دون حق هل انا في حلم هل مكتوب عليا ان أعيش كل هذه المآسي كل هذه الأسئلة راودتني في لحظة. استعدت وعيي ولم ينتهي الكابوس.
بل أصبح أسوء كنت في القبو الذي احتضنني لعشر سنوات التي أغتصبت وذقت فيه كل أنواع التعذيب والاعتداء .ما ذنبي انا أعيش هذه الحياة ما الذنب الذي اقترفته وانا طفلة صغيرة ليفترسني هذا الوحش . كل هذا وقتلي لزوجي شيئ اخر قتلت نفسا بريئة وظلمته معي وأزهقت روحه بغير حق .
ماذا أفعل . صرت أبحث عن شيئ لقتل نفسي ثم فكرت كيف قتلت زوجي وأقتل نفسي ويبقى ذلك الوحش طليقا كان لا بد من قتله كان لا بد ان آخذ حياته منها بأبشع طريقة انتظرت عودته وماهي الا ساعات مرت وسمعت خطواته المتثاقلة في المنزل نفس الخطوات التي سمعتها لمدة 10 سنوات قضيتها في هذا القبو.
لتكملة القراءة اضغط عـLـى رقم 12 في الأسفل 👇👇👇