قصة منتصف الليل.. لحم صغير
هذه القصة واقعية وحدثت في أروقة oـــ⊂ــكــoـة الأسرة.. وأي تشابه مع الواقع ليس من قبيل الصدفة.
عاشت رحاب بعد gفـ|ة زوجها الموظف البسيط؛ لترعى أولادها الثلاثة، فلم يكن لديها معاش يكفي احتياجات أسرتها، وهو ما اضطرها للخروج للعمل لساعات طويلة، وتترك أبناءها لقضاء يومهم في منزل عمهم وزوجته، وهو المكان المحبذ ليلهو مع أولاد العم.
وبعد مرور عدة أشهر، لاحظت الأم أن الفتاة الكبرى والتي لا يتعدى عمرها 5 سنوات، تحاول أن تتهرب من الذهاب إلى منزل عمها، تارةً تصاب بوعكة صحية، وتارةً أخرى تود الجلوس بمفردها لمشاهدة التلفاز.
لم تظهر اهتمامًا، ولكن بدأ |لـشـ١ـــــّـ يدخل قلبها لتبحث عن سبب تغير ابنتها، معتقدة أن هناك من يوبخها في منزل عمها أو يحاول إيذاءها، وفي اليوم التالي أجبرتهم عـLـي الذهاب لمنزل عمهم؛ لتطمئن عليهم طوال ساعات عملها، وأسرعت في إنهاء عملها وانصرفت مبكرا لترى كيف يعيش أولادها بمنزل عمهم في غيابها محاولة منها للبحث عن سبب تغير طفلتها.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇