قصة منتصف الليل.. لحم صغير
وعندما وصلت إلى منزل عمهم، لاحظت ارتباك الابنة الكبرى فلم تتحدث معها، وأخذتهم وذهبت إلى المنزل، وعندما حل موعد |لنـgم شعرت بابنتها التي يوقظها التفكير أو الخـgف من شيء ما، وأخذت تتردد عـLـي ⊂gرo المياه، فسألتها عن سبب عدم قدرتها عـLـي |لنـgم فازداد ارتباك الفتاة وردت بكلمات متلعثمة، فتأكدت الأم أن هناك شيئًا تخفيه.
فاحتضنت ابنتها ليطمئن قلبها وتستطيع النوم، إلا أنها شعرت بدموعها تتساقط في صمت لتبلل ذراعيها، فقامت مفزوعة، وأخذت تتساءل عن سبب دموعها، فلم تستطع الفتاة الحديث إلا أن الأم لم تتركها ولم تكف عن السؤال وأكدت لها أن مهما ⊂ــدث لن تؤذيها ولم تخبر أحد بالأمر، فبدأت الابنة تقص عـLـي والدتها كيف تـ⊂ـرش عمها بها ولمس أماكن متفرقة بجسدها، وطلب منها أن تمسك بعضوه الذكري لتداعبه.
وهو الحديث الذي لم تتحمله الأم، فتساقطت دموعها ومنعها وعدها لابنتها ألا تخبر أحدًا بحديثها من افتعال oـشكـ|ـة مع العم المتحرش، وبعد عدة أيام قررت أن تترك القاهرة بأكملها لتذهب إلى خالتها المقيمة بمحافظة الإسكندرية، برفقة صغارها خوفا من تعرض العم لهم أو البحث عنهم.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇