قصة … التقيت به بعد 5 سنوات من الفراق حبيبي الذي تركني لأني أمية
![](https://mon1.turkwahtarab.com/wp-content/uploads/sites/2/2023/04/file-600x405-1-660x330-1.jpg)
قال بتساؤل: “الدكتور الفتحي زوجك؟ كنت على وشك أن أرد قبل أن ألمح زوجي، وهو متجه نحوي ببدلته الطبية و ابتسامته العريضة، التي أعشقها والشوق يملأ عيناه الخضرواتان “حبيبتي أسف إن تأخرت عليك لقد كانت لدي عملية
ما كل هذا الحب الذي رزقت به يا الله، ما الشيء الجميل الذي فعلته لأرزق بهكذا زوج حنون، الحمدلله ووع كادت من عيني وبدون أن أشعر أو أبالي بالناس الموجودة في القاعة عانقته بكل ما أتيت به من قوة كأنني لم أره منذ زمن “هل أنت بخير حبيبتي؟
أخذني ويده تعنق خصري الى مكتبه، أجلسني على كرسي وناولني كأس ماء بعد أن رفع النقاب عن وجهي، شربت بعدها سألني مرة أخرى بقلق أكثر: “كيف تشعرين؟
أجبت ” أنا بخير بخير لأنك زوجي… اليوم سنعرف الجنين أنا سعيدة جدا حبيبيً”… اختلطت كلي بوع الفرح والسرور أجاباني ” نعم ان شاء الله حبيبتي”… مسح وعي وبعدها قبلني في رأسي قائلا “مستعدة لنتعرف على ابننا أو ابنتنا”… أجبته بفرح “مستعدة
ني و وضعني فوق سرير الفحص ضل يفحصني بتركيز وأنا أراقبه وأسأله بين الحين والأخر عن الجنين… ثم نظر إلي بفرح “ابننا ستنجبين ولدا يا حبيبتي
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في الأسفل 👇