انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة
بعد فترة تزوج إبني الكبير بإمرأة من مستوى راقي ، لكنها لا تصلح للزواج .
تعبت زوجتي بسببي لأنني منعتها من زيارة إبنها الصغير ، حتى انها لم تستطع المشي ، فذهبت لإبني الكبير لأشكوا له همي فرد علي أنها ليست مظطرة لختك ، و أنه لا يملك الوقت لزيارتها
بعد الساعة 1 صباحا شعرت في فخرجت من المنزل متوجها إلى المسجد و صليت حتى أقاموا الفجر ، لكن في تلك الصلاة أحسست براحة نفسية و اول مرة ا شعر بخشوع تام وهذا بسبب القارئ الذي يملك صوتا جميلا جدا
بعد الانتهاء من الصلاة جلست أبكي حتى تق المقرء الذي صلى بنا ، كان شاب وسيم ملتحي ناصع البياض فقام بعناقي ، إستغربت من الموقف و عانقته أنا أيضا ، حتى همس في أذني قائلا : إشتقت إليك يا والدي …….!!!!!!!!
قالي لي انا محمد إبنك الصغير ، ألم تتعرف علي ؟
أخذني معه إلى بيت والداي المسن، و كنت لا أزورهما …أنتظر منهما زيارتي فقط .
وجدت أمي نائمة و أبي مريض و إبني هو من يرعاهما …..
وجدت منزل والداي قد تغير كثيرا ، و أصبح لدى ابي طابق ثاني ….
نمت تلك الليلة في منزل والداي ، و في الصباح أتت فتاة جميلة توقظني و تقول : لقد أنرت منزلنا يا عمي ….فسألتها من أنت ، فأجابتني : أنا زوجة محمد …..
بعا إستيقظت وجدت زوجة إبني قد قامت بتحميم أمي و غيرت لها ها …..كما أعدت فطور الصباح للكل …..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الأسفل 👇