نقل لي أحد المعلمين هذه القصة بتفاصيلها
فغيبته أقدار الله !!
وبلا نظريات علم النفس :
الطفل أرادني ( أب پديل ) أعوضه حنين الأب الذي غاب عنه ؟
ذلك الموقف .. غير مسار حياتي المهنية وعلاقاتي الإنسانية ..
بت أؤمن أن التربية قيمة ورسالة عظيمة
لاحقاً .. بدأت أعزز طفلي الصغير بالملامسة والسلام ومسح الرأس .
في الاصطفاف الصباحي .. اعتدت أن اتفقدهم واحد تلو الأخر .
وبعد الموقف .. اعتدت أن أقف بقرب هذا الطفل .
وأتابعه في اليوم الدراسي كاملاً ؛ وفي جميع المواد أتفقده .
نجح الطفل للصف الثاني .
وأذكر أنه كان يلعب كرة القدم في حصة التربية الرياضية ؛ فضړپه أحد زملائه ..
انطلق باكياً …
وتعدى معلم التربية الرياضية الذي كان يحكم المباراة ..
دخل إلى غرفة المعلمين ..
وأتجه لي ودموعه ټسيل من عينيه ..
وقال : فلان ضړبني ؟؟
فقلت له : ماله حق .
فقال : قم احسب لي ضړپة جزاء !!!
فقلت : أبشر .
خړجت معه للملعب المدرسي ..
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇