قصة بعد خمس سنوات من الفراق .. التقيتها .. و يا ليتني ما فعلت
بقدر ما كسر قلبي برودها !! وادعائها عدم معرفتي وأصر على ادعائها ..
توقف العالم لدقيقة.. لحظة .. اظنه قلبي الذي توقف ..
ليتها تركتني تلك اللحظة اموت ربما كان الامر اهون علي من ما عشته لاحقاً !!
لم استفق من غيبوبتي تلك الا بعد ثلاث ايام ..
اخبرتني والدتي .. انها …
اخبرتني والدتي .. انها لم تفارقني لحظة .. حظرت عمليتي .. وسهرت ثلاث ليال الى جانبي تقيس ضغطي وتهتم بي وكانت في كل فرصة تخبر اسرتي عن تطور حالتي .. اسرتي التي وقفت معي حين اذللتها وابكيتها .. وتركتها !!
شريط ذكرياتنا يمر بي !!
مازلت مغرماً بها .. مازلت مجنوناً بها وهي كذلك .. انا متأكد .. ف لولا حبها لي لما فعلت كل ما سبق !!
كنت اود مغادرة المشفى ب اسرع وقت .. فقط للتقدم لخطبتها و تعويضها عن كل ذلك الاسى الذي سببته لها ..
كما يقولون .. ابن الحلال عند ذكره يظهر .. ظهرت .. جميلة و ذلك المأزر الابيض يزيدها جمالا ..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇