الملابس الضيقة جدًا أو التي تترك الجلد معرضًا للأجواء الباردة جدًا و الرطبة.
الأشخاص الذين يعيشون في دول رطبة و مناخ رطب.
التدخين.
النوع، حيث تعتبر الإناث أكثر عرضة للإصابة بتورم الأصابع من الرجال.
السمنة، حيث يتعرض الأشخاص الذين يعانون من السمنة المتوسطة أو المفرطة إلى تورم الأصابع، أكثر من غيرهم الذين يحافظون على وزنهم الصحي.
ضعف أو مشاكل الدورة الدموية.
إذا كنت مصاب بمرض الذئبة الحمراء.
إذا كنت تعاني من متلازمة رينود، و التي يمكن أن تتسبب في ظهور أنواع خاصة و واضحة من البثور و القرح.
كيف يتم تشخيص تورم الأصابع ؟
يمكن لطبيبك عادة تشخيص تورم الأصابع عن طريق الفحص البدني الطبيعي و الأساسي. كما قد يطرح عليك الطبيب أيضًا بعض الأسئلة حول ما إذا كنت قد تعرضت لطقس بارد أو رطب بشكل غير معتاد عليه. في حالات نادرة، قد يقرر بعض الأطباء أخذ خزعة أو مسحة من المنطقة المصابة. قد يتضمن هذا الأمر إزالة عينة صغيرة للغاية من الأنسجة، و فحصها تحت المجهر بحثًا عن أي علامات لأي حالة طبية كامنة، مثل سرطان الجلد على سبيل المثال.
إذا كنت قد أصبت بتورم الأصابع من قبل، فمن المحتمل أن تتعرف على ذلك بنفسك. و مع ذلك، إذا لم تصب به من قبل، فمن الأفضل مراجعة طبيبك للتأكد من أنه ليس شيئًا آخر، مثل شرى البرد ” أرتيكاريا البرد “، أو إلتهاب الأوعية الدموية.
أما إذا كانت هذه تجربة جديدة بالنسبة لك، فقد يقوم الطبيب بإستبعاد أي حالات يحتمل أن تكون ذات صلة بالموضوع، مثل الذئبة، أو مشاكل الدورة الدموية المزمنة،و التي تتطلب العلاج.
لتكملة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇
