قصة شاب من عائلة مثقفه كاملة

بقت زوجتي تواسيها و تطمئن قلبها و قد طلبت من زوجتي ان تبقى عنها يومين او اكثر حتى تهدأ الأمور فهي خائفة من عودته فهو رجل شرير و متغطرس و يمكن ان يتمكر فيها
إستقبلتها زوجتي بكل حب حتى انها قبلتها دون مشورتي مرت الأيام و حنين في بيتها هي و إبنتها و بدأ إقترابي بها يزيد و محادثاتي معها تكثر
متالم أعي نفسي أبدا حتى غصت في دباديب حسنها و جمالها الجذاب
أصبحت أبحث عن حجج للتكلم معها كلما عدت للمنزل و بت إهوى ضحكاتها و كلامها العذب معي
كما أنها تعد طعاما شهيا و تحضره بنفسها لي و تعامل إبني بأجمل الأخلاق . وبعدها ضعفت امامها ودخلت غرفتى لتغير ملابسى دخلت واراى وبعدها حصلت الصاعقه
قبل دقائق من حصول الكارثة…!!!
جاءت الصاعقة على رأسي ووراسها.. دخلت زوجتي أماني علينا في غرفتنا.. و أنا أحاول صد حنين عني بكل ضعف..
نظرت إلينا بدهشة عجيبة ثم أغمي عليها على الفور..و سقطت مترنحة في مكانها..
نقلت الى المستشفى و أمضت في غيبوبتها يومين متاتليين.. و أنا معها خائف و محتار في هول ما اقترفت يداي و نفسي.. بعدما اوصلت الاولاد لامي..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 8 في الأسفل 👇