قصص

قصه يحكى أن ٳثنين أخوة تشاجرا كامله بقلم سمير شريف

وعاد الأب الى منزله وقال لزوجتة العجوز .لقد أنتهاء الجاحز الذي بينهنا وسوف يأتون بعد قليل كلن منهما يمسك يد أخاه.

وبعد قليل عاد الأخوة متماسكين وهما يضحكان : وأنتهاء الخلافات الذي كانت بينهما وعادوا أسرة واحدة كما كانوا سابقاً؟

ــ. مهما بلغت حجم الخلافات فلن يتركك أخاك في وقت الشدة ؟

انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص

اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين 🌹

في الإسلام، يُشجع على الوئام والسلم بين الأفراد وخاصة بين الأخوة. يُعتبر الإسلام العلاقة بين الإخوة من العلاقات المهمة، ويوجد العديد من الأحاديث النبوية والآيات القرآنية التي تحث على التعامل بالرحمة والإحسان وتجنب النزاعات والخصومات بين الأخوة.

على سبيل المثال، يقول الله في القرآن الكريم في سورة الحجرات (الآية 10):

“إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ”

“إِنَّمَا” هنا تعني بالإنكار والتحذير، والمعنى العام للآية هو أن المؤمنين إخوة، ويجب أن يصلحوا بين إخوتهم وأن يتقوا الله لعلهم يُرحمون.

على الرغم من هذه التوجيهات، قد تحدث تشاجرات بين الأفراد في أي مجتمع، بما في ذلك المجتمعات الإسلامية. ولكن يُشجع المسلمون على حل النزاعات بطرق سلمية والتحلي بالرحمة والتفاهم. يُفضل تجنب العداء وتحقيق المصالحة والوئام بين الأفراد، خاصة إذا كانوا من العائلة أو الأخوة في الإيمان.

اذا أكملت القراءة اذكر الله وصلي عالنبي 💚

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى