رواية لم انضج بعد
بطنها وبتبتسم صحيح هي ١٣ سنة ونص بس خلاص الأمومة جواها الباب كان بيخبط ولطف سامعة صوت زمامير وطبل لطف استغربت وحطت طرحة على راسها وشالت البنات كل بنت على ايد وخرجت البلكونة تفرج البنات على الحاجت الجميلة دي
لطف: بصوا يا بنات دي اسمها طبل بلديسارة ( بنت من بنات لطف ): بببلطف: قولي مامالطف ضحكت ولسا بتلف وشها تتفرج على الفرقة البلدي شافت محمد واقف عينيها وسعت من خضتها وصدمتها ودخلت الاوضة بسرعة وقعدت البنات ع
الأرض وفضت ليهم شوية العاب وقعدت على السرير وحطت ايديها على راسها وبدأت تفكر خايفة خايفة اوي قلبها مقبوض هي عارفة هو جه لي لطف خرجت من الاوضة وراحت المطبخ ل مامتها وقالتلطف: انتي كلمتي محمد قولتيلهمامت لطف:
أيوة طبعا يا بت مش جوزك وأبو ولادكلطف: هو مش جووزي ومش هتجوزه خلاص ومش هرجع له مش هرجعع قالتها لطف وهي بتشد شعرهاوخرجت من المطبخ ماما لطف بزعيق: مش بمزاجك انا بقولك اهو مش بمزااااجكلطف بدأت تصوت وتلطم
على وشها من قه*رتهالطف: والله مش هيحصل على جثتيييف الوقت دا جرس الباب رن لطف كانت حاسة أنها اتجننت قامت فتحت لمحمد وهي مش لابسة حجابهامحمد ابتسم وكان رايح ياخدها في حضنهلطف زقته بكل قوتها وقعته على ضهره
لمعرفة التفاصيل اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇