قصص

قصه يُحكى ان زوجة عُرِفَ عنها السخاء و الطيبة قدر الله لها ان تتزوج برجل عصبي كامله

يُحكى ان زوجة عُرِفَ عنها السخاء و الطيبة قدر الله لها ان تتزوج برجل عصبي المزاج و كثير المشاكل ,مشاكل أغلبها كان بسبب طبخها اللذي لم يرق يوما لزوجها بالرغم من سعيها الدائم على تقديم افضل ما يمكنها في الطبخ لارضاء زوجها ولكن كلما كان يتذوق الزوج الطعام يبدأ بالصړاخ و يقول ان الطعام سيء المذاق وانه يحتاج المزيد من الملح و المنكهات.وكانت الزوجه تحاول اقناعه بانه لذيذ و ليس به شيء.باتو على هذه الحاله وهي تحتمل عباراته القاسيه اتجاهها..فكان يصف طعام جميع النساء اللواتي يعرفهن بانه افضل من طعامها. مرت الايام و سئم الزوج تصرف الزوجه.فقرر ان يهددها بانه سوف يتزوج عليها اذا لم يتغير طبعها.ولكنها بقيت على حالها..فاخبرها انه سوف يتزوج واحضر فستان الزفاف ووضعه في غرفة حتى تنطبق عليها الحيله كمحاوله اخيره معها وفي يوم الزفاف الوهمي دخلت زوجته الى داخل غرفته ووضعت ورقه داخل الفستان عندما حل المساء دخل الزوج حتى يعيد الفستان لاصحابه واذ يجد الورقة قراها و صدم كانت الرساله تقول اختي اردت اخبارك ان سبب هذا الزواج هو ان طعامي يخلو من الملح و المنكهات فقط زوجي الحبيب مريض .. لكنه يذعر و ېخاف من فكرة المړض لذلك اخفيت عنه الموضوع و تحملّت زواجه الاخر…حتى لا يخف ولايشعر بالنقص لانه عصبي المزاج اخاڤ ان يضر نفسه…رجاءا لا تضعي الملح او المنكهات فهي تضر جدا به
كانت هذه هي القصة أما العبرة:
احيانا من يحبوك يتصرفون تصرفات غير مفهومه بالنسبة لك.ربما يغيظوك و ربما تشعر انهم غير مبالين.لكن في الحقيقة هم اكثر الناس لطفا بك و ارحمهم بك . حتى الاب و الام احيانا يحرمون الابناء من امور كثيرة.بعين الابناء هذا ظلم و حرمان غير مبرر و ليس له داع..لكن الوالدين يعلمون جيدا ان هذا لمصلحه ابنائهم وان كان فيها القليل من القسۏة.

قصة المزارع والبيضة الذهبية
ذات مرة، كان لدى مزارع أوزة تضع بيضة ذهبية واحدة كل يوم، وقد وفرت البيضة ما يكفي من المال للمزارع وزوجته لدعم احتياجاتهما اليومية، فاستمر المزارع وزوجته في السعادة لفترة طويلة. ذات يوم، فكر المزارع في نفسه: “لماذا نأخذ بيضة واحدة فقط في اليوم؟ لماذا لا يمكننا أخذ البيض كله مرة واحدة وكسب الكثير من المال؟” أخبر المزارع زوجته بفكرته، ووافقت بحماقة. في اليوم التالي، عندما وضعت الإوزة بيضتها الذهبية، قام المزارح وذبح الإوزة، وفتح بطنها على أمل العثور على كل بيضها الذهبي، ولكن، عندما فتح بطنها، كان الشيء الوحيد الذي وجده هو الدم. سرعان ما أدرك المزارع خطأهالأحمق، وشرع في البكاء على إوزته الضائعة، ومع مرور الأيام، أصبح المزارع وزوجته أكثر فقرًا وفقرًا، وتعلموا درسًا مفاده أن الطمع يؤدي إلى الخسارة.

اذا انتهيت من القراءة لا تنسى ان تذكر الله عز وجل وتصلي عالنبي 💚

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى