تمت خطبة Oــنى لشاب مناسب وتزوجا وقد أقام لها عرسًا كبيرًا مشهودًا ، وسافرًا معًا للخارج لقضا شهر العسل وقضوا أيام سعيدة جدًا ، ثم بدأت |لـoـشكلة بمجرد عودتهما لمنزلهما ، حيث بدأت والدة زgجهـ| التي كانت تقيم معهم في نفس المنزل في التساؤل عما إذا كانت Oــنى تنجب أم لا ؟ .
ولما تأخر |لانجـ|ب عدة أشهر ألحت عليهم أن يذهبوا للطبيب لأنها تـ، ،ـشك أن Oــنى عاقرًا مثل والدتها التي أنجبت بصعوبة ، وبالفعل ذهبت Oــنى للطبيب لتطمئن ، وقد أخبرها الطبيب أنها تـcــ|ني من تكيسات في المبايض وبمجرد إزالتها يمكن أن تنجب ، وبالفعل قام الطبيب بإزالتها ولكن لم يحدث |لحـoــل .
فازداد إلحاح حماتها عليها وعلى زgجهـ| وبدأت معاملتها مع Oــنى تسوء بـ⊂gن أي سبب ، مما دفعها للذهاب إلى أكثر من طبيب والسفر إلى أماكن بعيدة لزيارة أطباء مشهود لهم بالكفاءة ، وفي كل مرة يعطيها الطبيب أدوية ويطلب منها الانتظار ، ولكن حماتها كانت تنتهز أي فرصة لمعايرتها بأنها عاقر مثل والدتها ، ومما زاد الأمر أن أخو زgجهـ| الصغير تزوج وأنجب ، فكانت كلما تحاول Oــنى |نجــ|ب ابن حموها تسارع حماتها لأخذه منها لأنها تخـ، ،ـشي أن تحسد الطفل .
ازدادت الحالة النفسية لمنى Шــgء ، ولكن ما هون عليها الأمر هو أن زgجهـ| كان راضِ بقضاء الله وكان يحب سارة ولا يريد أن يتخلى عنها أبدًا بالرغم من ن والدته كانت تضغط عـLــيه باستمرار وتطلب منه أن يتزوج من سيدة Шــري ولكنه كان يرفض .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇
