قصص
سافرت في مهمة لمدة ثلاثة أيام وفور وصولي للدولة الأخرى اتصلت
ومن ورائها طفلي وعيناه تتراقص فرحاً يركض لاحتض اني !
وأنا كالم.خدّر .. لا أعرف ما السبب!
وسرعان ما بدأ الغ ضب يحل محل الدهشة
فسألت زوجتي عن سبب هذا التجاهل وقد كدت أقطع سفري وأسرع بالعودة فقد كانت الظنون تأخذني يمنة ويسرة
فأجابت زوجتي بكل هدوء : هل اتصلت بوالدتك
يتبع..
أجبتها ولم أفهم شيئاً: لا أدري ربما؟… لا لا اتصلت بوالدتك لأطمئن عليكم
قالت: وقد أصابتني في الم.قټ.ل ” رأيت كيف كان شعور قلبك في هذه الأيام ؟ هو نفسه شعور والدتك .. حين تنسى الاتصال بها بالأيام .. ولا تسمع صوتها.. إلا حين تبادر هي بالاتصال بك .. بعد أن يله.بها الشوق ..
يتبع..
ويجرفها الحنين وتأخذها الوسظاوس إن طال الغياب
حاولت كثيراً تنبيهك !! ولكن دون فائدة .. فلم أجد أفضل من هذه الطريقة لأوصل لك الرسالة يا زوجي العزيز
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .