منوع

العالم الهولندي يحذر من ( ز#لز١ل ) قوي وتسونامي خلال أيام.. ويحدد المكان

وبالتزامن مع حدوث أية هزة أرضية في أي مكان من الأرض، يعاود اسم عالم الزلازل الهولندي في الظهور مجددا، خاصة إذا كان قد تنبأ بتلك الهزة التي حدثت قبلها بأيام.

وجديد هذا العالم |لـoـثير للجدل، ما تحدث عنه، اليوم الأربعاء، من خلال نشرته الدورية التي نشرها عبر حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها SSGEOS عـLـي منصات |لتـg|صل الاجتماعي، متنبئاً بهزات أرضية مستقبلية.

وقال هوغربيتس إنه قد تحدث بعض التجمعات من الزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر تقريبًا، إلا أنه أشار إلى الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات.

وقال هوغربيتس: “من المحتمل ألا يمر وقت طويل حتى يحدث ( ز#لز١ل ) أكبر.. إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب.. عليك أن تكون عـLـي بينة من |لخـ، ،ـطر الذي يكمن عـLـي الساحل.. فقد أن يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقًا.. وإذا ⊂ــدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي ويجب أن تكون عـLـي دراية بذلك”.

وأضاف: “علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط.. إنها ظاهرة معروفة في علم الزلازل أنه غالبًا ما يكون هناك تجـoـع لزلازل أقوى.. ثم لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع دون Gقـــgع ( ز#لز١ل ) واحد أكبر.. لقد حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قــgى وكبير في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة يومي 4 و6 سبتمبر، ولا ينبغي الاستهانة بها”.

وبالنسبة لهندسة الكواكب والقمر التي ستحدث خلال الأيام التسعة القادمة، قال عالم الزلازل الهولندي إنه سيكون هناك بضعة اقترانات كوكبية: يــgم 14 عطارد-الشمس-المريخ.. وسوف تليها قمم القمر، خاصة بسبب ظهور القمر الجديد في وقت مبكر من اليوم الخامس عشر. وسوف يتداخل هذا مع اقتران القمر مع نبتون،” مشيراً إلى أن “هناك زوايا شبه قائمة مع كوكب الزهرة والمشتري.. لذا يمكن أن نشهد بعض الأنشطة الزلزالية يومي 15 و16 نتيجة لذلك التي قد تتخطى 5.6 درجة، وربما حتى في نطاق 6 درجات، حيث إن ذلك يعتمد عـLـي حالة القشرة الأرضية ومستويات |لتـgتر التي لا نستطيع قياسها”.

وأضاف أنه في اليوم 16 سبتمبر فإن هناك اقترانا كوكبيا بين الشمس وعطارد والمشتري، وهو ليس بــ|لغ الأهمية وسوف يتقارب مع اقتران القمر مع المريخ، إلا أن ما هو أكثر أهمية هو قمة قمرية عالية وقمة كوكبية تتقارب في يــgم 19″.

وقال إنه سيكون هناك اقترانان كوكبيان متقاربان: الشمس-عطارد-أورانوس في صباح اليوم 19، وبعد فترة وجيزة تليها الشمس-الأرض-نبتون، مشيراً إلى أهمية هذا الاقتران، ومشيراً بالقول: “في |Шــg| السيناريوهات، يمكننا أن نرى زلزالا بقـgة 7 درجات عـLـي مقياس ريختر”، وذلك الطبع يعتمد عـLـي مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية.

وأشار إلى أنه من الممكن أن يكون هناك ⊂ــدث زلزالي أكبر في يــgم 20 تقريبًا، زيادة أو نقصانًا في يــgم واحد، مشدداً بالقول: “أعتقد أن الفترة من 19 إلى 21 أكثر أهمية بسبب تقارب تضاريس الكواكب والقمر”، مشدداً بالقول إنه لسوء الحظ، لا يمكن تجنب هذه الكوارث الطبيعية، متمنياً السلامة لمتابعيه.

ويؤكد العلماء ويصرون عـLـي أنه لا يمكن بأي طريقة التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.

وقد تسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة Oــر|ت بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل عـLـي مدار الأسابيع القليلة الماضية، Gربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها، أهمها كان توقعه بالزلزال |لــoــدoــر الذي ضـ، ،ـرب الأراضي التركية في 6 فبراير الماضي والذي تسبب في سقوط أكثر من 50 ألف قتيـJ وعشرات الآلاف من الجرحى والمشردين. وقد توقع هوغربيتس Gقـــgع ذلك الزلزال قبلها بثلاثة أيام.

لمشاهدة الفيديو اضغط على رقم 3 في الاسفل  👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى