منوع

العالم الهولندي يثـ، ،ـير الرcــب مجدداً ويحذر الجميع: “خذوا حذركم هذا ماسيحدث خلال الايام المقبلة”!

العالم الهولندي قال فيها: “اليوم يتقارب اقترانان كوكبيان مع عطارد والزهرة مع اقترانين قمريين مع المشتري وأورانوس، وفي 6 سبتمبر، ⊂ــدث تقارب آخر مع عطارد والزهرة. أتوقع مجموعة من الهزات القوية قريبًا. 5 إلى 7 سبتمبر..”.

جاءت التغريدة بتاريخ 4 سبتمبر الجاري، إلا أنه قبل نحو أسبوعين ظـ، ،ـهر في فيـ⊂يـg أيضاً يطـ، ،ـلق تحذيرات Oـرcـبة من ( ز#لز١ل ) قد تتخطى قوته 8 ريختر بسبب الاصطفاف بين الأرض وكل من كوكبي المريخ ونبتون، بحد قوله.

ومجدداً، |طـ، ،ـلق العالم الهولندي تحذيرا مرعبا من تحرك الأرض ببطء بين المريخ ونبتون، وهو ما يمكن أن يؤدي لزلزال قــgى في الأيام المقبلة، إلا أنه لم يحدد المنطقة التي قد يضـ، ،ـربهــ| الزلزال، قائلاً: “هندسة القمر تتسبب عادة بحدث زلزالي كبير.. ومن الصعب تحديد المنطقة التي ستتعرض للنشاط الزلزالي”.

وأضاف بالقول: “إذا ⊂ــدث ذلك خلال الـ24 ساعة القادمة أو الأسابيع القليلة المقبلة، فسيكون الخامس من حيث الحجم خلال 20 عامًا.. لذلك فهو ليس Oـجرد ⊂ــدث زلزالي”.

|ثــ|ر عالم الزلازل الهولندي، فرانك هوغربيتس، الكثير من |لجـــ⊂ل خلال الأيام الماضية، خاصة بعد أن تبين أنه قد تنبأ بوقوع ( ز#لز١ل ) كبير قبل أيام من ( ز#لز١ل ) المغرب الذي تسبب بمقتل وإصابة الآلاف.

Gضـ، ،ـرب الزلزال الذي بلـــ،،ــغت قوته 7 درجات جبال الأطلس الكبير في المغرب فجر السبت الماضي، وحصد أرواح نحو 3000 شخص وتسبب في |صــ|بة وتشريد الآلاف. وهذا الزلزال هو الأكثر فداحة من حيث عدد القتلى في الدولة الواقعة في شـoـLل إفريقيا منذ عام 1960 والأقوى منذ أكثر من قرن.

وقبلها بأيام قليلة، غرّد العالم الهولندي |لـoـثير للجـــ⊂ل عـLـي حسابه في :إكس” (تويتر سابقا) متنبئاً بهزة قوية “ما بين 5 إلى 7 سبتمبر”، وهو ما Gقع في المغرب فجر التاسع من سبتمبر.

وبالتزامن مع حدوث أية هزة أرضية في أي مكان من الأرض، يعاود اسم عالم الزلازل الهولندي في الظهور مجددا، خاصة إذا كان قد تنبأ بتلك الهزة التي حدثت قبلها بأيام.

وجديد هذا العالم |لـoـثير للجدل، ما تحدث عنه، اليوم الأربعاء، من خلال نشرته الدورية التي نشرها عبر حساب الهيئة الجيولوجية التي يتبعها SSGEOS عـLـي منصات |لتـg|صل الاجتماعي، متنبئاً بهزات أرضية مستقبلية.

وقال هوغربيتس إنه قد تحدث بعض التجمعات من الزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 سبتمبر تقريبًا، إلا أنه أشار إلى الفترة من 19 إلى 21 سبتمبر، حيث من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات.

وقال هوغربيتس: “من المحتمل ألا يمر وقت طويل حتى يحدث ( ز#لز١ل ) أكبر.. إذا كنت بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب.. عليك أن تكون عـLـي بينة من |لخـ، ،ـطر الذي يكمن عـLـي الساحل.. فقد أن يكون هناك نشاط زلزالي كبير حقًا.. وإذا ⊂ــدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي ويجب أن تكون عـLـي دراية بذلك”.

وأضاف: “علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط.. إنها ظاهرة معروفة في علم الزلازل أنه غالبًا ما يكون هناك تجـoـع لزلازل أقوى.. ثم لدينا عدة أيام، وربما حتى أسبوع دون Gقـــgع ( ز#لز١ل ) واحد أكبر.. لقد حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قــgى وكبير في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة يومي 4 و6 سبتمبر، ولا ينبغي الاستهانة بها”.

وبالنسبة لهندسة الكواكب والقمر التي ستحدث خلال الأيام التسعة القادمة، قال عالم الزلازل الهولندي إنه سيكون هناك بضعة اقترانات كوكبية: يــgم 14 عطارد-الشمس-المريخ.. وسوف تليها قمم القمر، خاصة بسبب ظهور القمر الجديد في وقت مبكر من اليوم الخامس عشر. وسوف يتداخل هذا مع اقتران القمر مع نبتون،” مشيراً إلى أن “هناك زوايا شبه قائمة مع كوكب الزهرة والمشتري.. لذا يمكن أن نشهد بعض الأنشطة الزلزالية يومي 15 و16 نتيجة لذلك التي قد تتخطى 5.6 درجة، وربما حتى في نطاق 6 درجات، حيث إن ذلك يعتمد عـLـي حالة القشرة الأرضية ومستويات |لتـgتر التي لا نستطيع قياسها”.

وأضاف أنه في اليوم 16 سبتمبر فإن هناك اقترانا كوكبيا بين الشمس وعطارد والمشتري، وهو ليس بــ|لغ الأهمية وسوف يتقارب مع اقتران القمر مع المريخ، إلا أن ما هو أكثر أهمية هو قمة قمرية عالية وقمة كوكبية تتقارب في يــgم 19″.

وقال إنه سيكون هناك اقترانان كوكبيان متقاربان: الشمس-عطارد-أورانوس في صباح اليوم 19، وبعد فترة وجيزة تليها الشمس-الأرض-نبتون، مشيراً إلى أهمية هذا الاقتران، ومشيراً بالقول: “في |Шــg| السيناريوهات، يمكننا أن نرى زلزالا بقـgة 7 درجات عـLـي مقياس ريختر”، وذلك الطبع يعتمد عـLـي مستويات الإجهاد في القشرة الأرضية.

وأشار إلى أنه من الممكن أن يكون هناك ⊂ــدث زلزالي أكبر في يــgم 20 تقريبًا، زيادة أو نقصانًا في يــgم واحد، مشدداً بالقول: “أعتقد أن الفترة من 19 إلى 21 أكثر أهمية بسبب تقارب تضاريس الكواكب والقمر”، مشدداً بالقول إنه لسوء الحظ، لا يمكن تجنب هذه الكوارث الطبيعية، متمنياً السلامة لمتابعيه.

ويؤكد العلماء ويصرون عـLـي أنه لا يمكن بأي طريقة التنبؤ بوقوع الزلازل والهزات الأرضية.

وقد تسببت تحذيرات هوغربيتس المتكررة في حالة من الهلع حول العالم، خاصة بعد أن تنبأ عدة Oــر|ت بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل عـLـي مدار الأسابيع القليلة الماضية، Gربط بين تنبؤاته وبين تحركات الكواكب واصطفافها، أهمها كان توقعه بالزلزال |لــoــدoــر الذي ضـ، ،ـرب الأراضي التركية في 6 فبراير الماضي والذي تسبب في سقوط أكثر من 50 ألف قتيـJ وعشرات الآلاف من الجرحى والمشردين. وقد توقع هوغربيتس Gقـــgع ذلك الزلزال قبلها بثلاثة أيام.

تمت بحمد الله…. صلو عالنبي واذكروا الله

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى