بداية القصة تعود إلى عام 2002، وتحديدًا خلال خوض الولايات المتحدة عملية الحرية الدائمة ضد ⊂ــركة طالبان في أفغانستان وكانت المعارك في أوج شدتها آنذاك، حيث كانت المعارك عـLـي أشدها والقتلى تتساقط من الجانبين والمدن تُدمر بمن فيها.
وشهدت مقاطعة قندهار أشرس هذه المعارك كون ⊂ــركة طالبان كانت تعتبرها عاصمتها في ذلك الوقت، وفي جبال قندهار أثناء المعارك الدامية ⊂ــدث ما لم يكن في الحسبان؛ ففي هذا العام اختفت إحدى كتائب الجيش الأميركي دون سابق إنذار وكأنها مُسحت وأُبيدت من الوجود كله.
وكانت الكتيبة تقوم بجولة استكشافية في إحدى الجبال المنعزلة، وانقطع |لتـg|صل مع الدورية تمامًا؛ مما اضطر المسئولين إلى إرسال فرقة خاصة من الجيش الأميركي للتحقق مما جرى لهذه الدورية وسبب اختفائها عن بكرة أبيها، وكان كل ما يجول في ذهن الجميع أنه من المتوقع أن الكتيبة Gقـcـت في حصار، والجنود قتلوا أو أسروا من قِبل العدو.
ووصلت فرقة العمليات |لخــ|صة التي تم تكليفها إلى الموقع الذي اختفت فيه هذه الدورية وبدأ الجنود بتفقد المنطقة إلى أن رأوا كهفًا مظلمًا وعميقًا، ووجدوا معدات الفرقة المفقودة متناثرة عـLـي مدخل الكهف هنا وهناك، ولكن لا اثـــ،،ــر لأي جندي من الدورية المفقودة، وكانت المجموعة تنظر بحذر حول مدخل الكهف.
لتكملة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇
