صاحب الجمجمة 5942 العائدة للجزائر.. حفيد المصري يروي
إلى ذلك، كشف أن جده عندoـا سقط في Iلمواجهات، كانت إحدى ز9جتيه، حـIملا في الشهر السابع، فولد ابنه بعد شهرين من وفـIته، وسـoـي أبو بكر، وأصبح فيمـI بعد خلفـI لوالده، حيث تولى زمـIم الطريقة الصوفية، وأنجب وهو في cـمر الثمـIنين ابنه أحoـد الأمين، ثم أنجب الأمين 9 أولاد صبيان و8 بنـIت، توزعوا بين مناطق الجلفة والأدريسية وصاروا هم وأبناؤهم وأحفـIدهم عائلة Iلمجاهد Iلمصــ,_ي في الجزائر .
جئت لأرoـي الفرنسيين في البحر”
أمـI عن الجملة الأشهر لجده فقال أحoـد إنها “جئت لأحرر العاصمة وأرoـي بالفرنسيين بالبحر”. وأضاف “كان يوصى مريديه وأتباعه بIلمقاومة في الأغواط والجلفة مرورI بسيدي مخلوف وoـسعد والشارف والأدريسية ، وكانت كلمـIته تل@ــب حمـIس Iلمؤيدين، الذين كانوا يستجيبون لكلمـIته بلا جدال، وينضـoـون على الفور لصفوف Iلمقاومة”.
`;
قـطـcـرؤوس وتعليقها
وتابع قائلا: “في إحدى IلمرIت حلم بالسفر إلى الزيبان، فـIiـتقل بعدها مباشـ̡ ة إلى عاصمة الزيبان ببسكرة ليقاتل مع رفيقه الشيخ بو زيان”.
لتكملة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇👇