صيدلي الاسرة
سعدت الزوجة بهذا الحل وأسرعت إلى المنزل لتبدأ التنفيذ عـLـي الفور، مضت الأيام والشهور وهى تحرص عـLـي التنفيذ بكل دقة وتذكر دائماً ما قاله الصيدلي لعدم الاشتباه، فتحكمت في طباعها وأطاعت حماتها وعاملتها كما لو كانت أمها.
بعد ستة أشهر تغير جو الأسرة تماما، مارست الزوجة تحكمها في طباعها بقـgة وإصرار، نشأ جو من Lلحـjن والصداقة بينها وبين حماتها التي تغيرت هي الأخرى، وصارت كالأم الحنون لزوجة ابنها، وأصبح الزوج سعيداً بما حق عـLـي جو الأسرة وهو يلاحظ كل ما يحدث.
بعد هذه المدة ذهبت الزوجة للصيدلي، ولكن هذه المرة لتقول له: من فضلك ساعدني لأمنع Lلسـp من قــ،،ــتل حماتي، فقد صارت جداً لطيفة وأنا أحبها الآن مثل أمي، أرجوك لا أريدها أن تموت!! ابتسم الصيدلي وهز رأسه وقال: يا بنيتي انـL لم أعطك سُماً قط! لقد كان المحلول الذي بالزجاجة ماء، أما السُم الذي أوشك أن يقتلك فقد كان قابعاً في عقلك، والآن تأكدت والحمدالله أنكِ برئتِ منه!!
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇