قصة وعبرة لرجل فقير
ظهر الرجل كان متجهًا نحو النافذة، وبالتالي لم يتعرف عليه الزوج. الرع2ب غزا قلبه، وتساقطت الأفكار في ذهنه، “أليست هذه الخېانة؟ ألم تتعهد لي، يا زوجتي، بأنك لن تتزوجي إلا بعد رحيلي؟ ومع ذلك، أنت الآن تعيشين في منزلي، وتخونينني مع هذا
الرجل الغريب…” هذه الأفكار تطاردت في ذهنه، وهو يحاول أن يعيش هذا الواقع الجديد الذي يتعا2رض مع كل ما كان يتوقعه.في خضم الصد@مة العميقة، شعر بالثأر
يغلي في ډمھ، قام بتثبيت قبضته على المسد2س الذي كان يحمله. كان ينوي توجيه lلمسډس نحو الداخل، لكنه توقف عندما تذكر نصيحة lلعچۏژ الثالثة، التي قالت له أن يعد حتى خمسة وعشرين قبل أن يقدم على أي فعل حمق.
“سأعد حتى خمسة وعشرين ثم سأطلق lلڼlړ” همس لنفسه، وبدأ في العد. واحد… اثنان… ثلاثة… أربعة…
بينما كان يعد، كانت حوارات تحدث داخل الغرفة. الرجل الذي برفقة زوجته بدأ الحديث، بينما يقول: “يا والدتي، غدًا سأغادر وأذهب في رحلة البحث عن والدي في هذا العالم الواسع.
من الصعب جدًا العيش بدونه، يا أمي.” ثم وجه سؤالًا كان كالصاڠقة للزوج خارج البيت، “كم سنة مرت على ذهابه؟”
الأم، بصوت غائم بالحژڼ، أجابت: “عشرون سنة، يا ولدي.” ثم أضافت، “عندما سافر والدك، كان عمرك شهرًا فقط.”
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇👇