اليوم سأحكي لكم عن قصة طفل بريء يدعى ” عبدالله” سوري ا
قالت ذهبت للشرطة ولم يهتموا لأمري ولم اقوم بالمطالبة به وقالت بأن كل ذلك يرجع الى جهلها وخوفها على ابنها وإخوانها كان سبب سكوتها عن شكوى الجهات المعنية على العاملين في قسم الشرطة أو على طليقها، وبذلك استسلمت الام للأمر. في هذه الفترة لم تستطع ام عبدالله الوصول لطفلها ولا حتى رؤيته لمدة سبعة أشهر استسلمت للامر ,
عاش الطفل عبدالله مع والده وزوجته إلى ان جاء اليوم المشؤوم ، إليكم تفاصيل الحـ ـادثة كما كتب في صحيفة الرياض ان طوال فترة السبعة أشهر كان عبدالله يتلقى شتى انواع التعـ ـذيب من والده وزوجته وأصبح جسد ووجه مبقع بالكدمات والرضوض. . وفي يوم كان يعنّف فيه سقط عبدالله على الارض ولفظ انفاسه الأخيرة,
وتم نقله لأقرب مستشفى وأخبروا الاب بأن الطفل قد مـ ـات هنا الطبيب الذي فحص عبدالله ابلغ الشـ ـرطة بما حدث و تم رفع تقرير بحالة الطفل المعـ ـنف للجهات المسؤولة. وتم طلب فحص جـ ـثة الطفل في الطب الشرعي وبالفعل تبين من خلال الفحص ان الطفل عبدالله قد تعرض لعنـ ـف شديد وكدمات متعددة بالرقبة والوجه وأعلى الصدر والكتف الأيسر وكدمات بالأبط الأيسر وسحجات بأعلى الفخذين وكدمات بالركبتين والقدمين
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇👇