قصة وعبرة 2
كانت صه مدويه ، وشعرت أن قى لا تنى من أثر الصه ، كانت مفاجئه غير متوقعه ، خاصه عنا تفقد انسان كان امام عينك بااستمرار .
وربما كان الشئ الجيد ، أن المولود كان بخير وخرج من العمليه سالما .
وبعد وفاه زوجتى كانت عمليه رعايه المولود صعبه للغايه ، خاصه أننى ليس معى أحد ، ولذلك كانت صديقه زوجتى الدكتوره ، هى من تتولى رعايه المولود بااستمرار ، نظرا لخبرتها كاامراه وطبيبه فى نفس الوقت .
وكانت انسانه جيده للغايه وتحسن الاهتمام بالطفل الصغير ، وأيضا شعرت أنها تهتم لأمرى كثيرا ، وكانت قريبه منى بااستمرار .
لذلك بعد فتره قصيره من وفاه زوجتى ، أقترح على ب الأصدقاء أن أتزوج من صديقه زوجتى الراحله ، لأنها هى أكثر انسانه مناسبه لظروفى ، ولأنها أيضا سوف تهتم بالأطفال جيدا .
وبعد تفكير عميق ، لم أتردد وقررت بالفعل الحديث حول هذا الموضوع معها ، وكان لدى يقين كبير أنها سوف ترفض هذا الأمر .
ولكن كانت المفاجئه عنا عرضت عليها الزواج ، ووافقت سريعا بدون تردد ، وبالرغم من سعادتى ولكن كانت مفاجئه كبيره بالنسبه لى .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي 👇👇