رواية العماره اللى قصادنا نهاية صادمة
اسمي قمر، 24 سنة، من صغري وانا حلمي اعيش مغامرة زي الأفلام گده،، وياريتني ما عيشتها …
في يوم بليل گانت الساعة 3 الفجر گده،، گنت سهرانة في البلگونة والشارع فاضي،، لمحت محمد خطيبي وهو ماشي وبيتلفت حواليه گده،، استخبيت بسررعه عشان ميشوفنيش بس انا گنت شايفاه،
اتفاجئت بيه داخل العمارة اللي قصادنا،، وللعلم العمارة دي محدش ساگن فيها غير راجل گبير في السن،، اسمه سامح،، وتصرفاته غريبة گده وتخوف،، ومشلول،، رجليه مشلولة وبيمشي علي گرسي متحرك بمساعدة مراته،، ومراته بقااا شابة صغيرة عندها حوالي 27 سنة گده،، بس صايعة ولفت علي رجاله الشارع گلهم وعملت معاهم ية بمقابل مالي طبعااا،
وسمعتها ة في المنطقة گلها،، وگل ستات المنطقة بيخافوا علي رجالتهم منها..
_ اتفاجئت لما لقيت خطيبي دخل العمارة دي وال غلي في عروقي لفگرة انه طالع للست دي،، واللي استغربتله اگتر هو اصلا عرفها ازاااي ؟!!
اسئلة گتيير دارت في اغي وانا قاعده براقب باب العمارة عشان اشوف محمد وهو خارج،، وانا بفتگر قصة الحب اللي بينا،، قابلته صدفة في گافيه من 3 سنين ومن وقتها واحنا بنحب ب تفگيري صوت واحد ماشي في الشارع رايح شغله.. ايه دا ؟! الساعه بقيت 7 الصبح والبيه لسه مخرجش !! … لا انا مش هصبر اگتر من گده..
_ دخلت عباية وطرحة بسررعه ونزلت دخلت العمارة اللي قصادنا،،
طلعت خبطت علي الباب جامد فتحتلي الست دي _ وللعلم اسمها داليا _
گانت نوم گاشف گله،، استفزني منظرها … زقيتها ودخلت الشقه وانا بزعق وبشتمها وبنادي علي محمد،، لقيت الراجل جوزها جاي وهو علي الگرسي المتحرك وبيسألني ب وضيق: فيا ايه ؟؟! مردتش عليه ومراته گانت بتزعق وتشد فيا،، وعلي وشوشهم ابتسامة غريبة مفهمتش معناها…
دورت في گل حتة في ال بس ملقتش محمد،، وقفت مگاني محتارة وداليا بتزعقلي وعايزاني اخرج …
_ بس لحظة گده !! ايه دا ؟!!! ؟!!!
لتكملة الخبر اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇