قصة كانت والدته غاضبة منه جدا حاول اضحاكها و مصالحتها
الام : مستحيل .. لقد تحدث الي صباحا و قال لي انه غاضب و لن يفطر معي اليوم ، ضع سماعة الهاتف على أذنه فانا احس عندما يتنفس
حبيبي ابني الغالي الله يرضا عليك تعال و انا و الله لست غاضبة منك ، فقط عِش .. أغضبني كما تشاء فقط ارجع .. انا راضية عليك ، بس لا تجعلهم يقولون انك استشهدت ، تنفس و دعني اسمع و احس بانفاسك
طيب اذا غاضب مني انا اراضيك
———
وصلت الام الى المستشفى و رأت الاب و قالت : اين ابني ….
الاب غارق في دموعه و أشار الى الغرفة
هرعت الام الى الغرفة و رأت لحاف ابيض و عليه دم احمر
صرخت الام : لماذا تغطون ابني بلحاف قذر !!!؟
رفعت الشرشف و رأت ابنها ساكت بلا حراك
حبيبي اصحى و شوف الاكلة الي بتحبها جبتها معي حتى تفطر ، اصحى حبيبي اذا كنت بتحبني فعلا حتى نفطر معا ، انا جائعة لماذا تتركني جائعة ؟
دخل الدكتور و هو يحمل بيده سوار فضة مكتوب عليه
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇