رواية حين تتبدل الأقدار كاااااااملة
خلصنا مذاكره وبدءنا نلعب السهره طولت اوي معانا كنت وقتها حاسس بحاجه غريبه اوى حاسس اني دايخ او علي الاغلب ان عايز ا بس مش عارف
كنت سامع.صر.خاتها وهما
كملت راما بوع :هما ايه
كنت سامع صر.خاتها وهما بيقضوا عليها أختي الوحيده
كنت شايفهم ومش قادر ابعدهم او ادافع عنها لحد ما فوقت ومالقيتهاش بحثت عنها كتير اوى في كل مكان ومالقيتهاش
سنين وانا بشوفها في كل الناس ومش لاقيها ولا عارف مكانها
خدوها عشان يمحوا اللي عملوه
ثلاثه هربوا وفضل راكان
حاولت بكل الطرق معاه عشان يعرفني طريقها انكر وقال ان هو مشي ومايعرفش عنها حاجه
لحد ما يوم مثلت ان في المستشفى بسبب خبطه علي رأسي فقدت فيها الذاكره
كان راكان غ.بي وما فكرش أن دا تمثيل وقرر يكمل حياته معايا كإن ماحصلش حاجة
كنت قريب منه هو وروهان اوى لحد ماعرفت ان هما الاتنين بيحبوا حور وقررت اساعدهم عشان يحبوها اكتر واكتر
لكن امر ربنا ان راكان ما.ت كان نفسي يفضل عايش عشان اشو.فه وهو مز.لول وحور مع غيره
لكن مفيش نصيب وراحت اختي واهلي كمان وبقيت عايش لوحدي لحد ما قابلتك
راما: انا ذن.بي ايه اتعا.قب علي حاجه ما عملتهاش
واختي ذن.بها ايه ذن.بها ايه عرفيني عملت ايه ليهم عشان يعملوا فيها كدا
ماعملتش حاجه غير ان هي اكرمتهم مش اكتر بعدها عرفت ان هما قت.لوها
لكن انا مش هقت.لك انا هسيبك زي ما انتي كدا
عمر انت اكيد بتكذ.ب عليا
لا انا بقول الحقيقه
طب راكان وغلط واكيد اتعا.قب علي كدا وا انا ليه تعمل معايا كدا
عارفه ليه عشان روهان كان عارف كل حاجه ووقف مع اخوه وهو عارف ان هو قت.ل نفس .بريئه
انت اكيد مش هتعمل كدا فيا
اكيد هسيبك واثبتي ان انا وانتي كنا متزوجين ويلا بقي امشي عشان الحق اجهز نفسي
مستحيل
مفيش حاجه مستحيل ولروحي لروهان قولي ليه عمر بيقول ليك كدين تدان
يلا
لا يا عمر انا ما ليش اي ذن.ب انا وثقت فيك عشان حبيتك هما غلطوا لكن عا.قبنيش علي غل.طه ماليش ذ.نب فيها
الظاهر ان لسه هعيد تاني بس للاسف وقتي خلص معاكي ومسك ايديها وخرجها برا البيت وقفل الباب
عند حور
لتكملة القصة اضغط على الرقم 14 في الأسفل 👇