انا هدى 29 سنه متزوجه وعندي ولدين
محمود. انا راجل واعمل ال انا عايزه وهتجوزها وبدل ماكان من وراكي هيبقى قدامك وهنا ف شقتك ولو فتحتي بوقك ع بيت ابوكي وورقتك هتوصلك
انا. بسهولة كدة بتبيعني عشان واحدة متستاهلش
محمود. ال متستاهلش دي هتبقى مراتي حاسبي ع كلامك
انا. طب والحب ال كان بينا
محمود. انا لسة بحبك بس انتي ال بقيتي مهملة ف نفسك من امتى وانا اقولك خسي خدي بالك من نفسك روحي كوافير ظبطي لبسك وانتي مش هنا اصلا انا
صعبت عليا نفسي وقعدت ابكي وابكي ع سنين الحب ع الصبر ع كل حاجة حلوة بس قولت لا بردة مش هخليها تنتصر عليا بنت البايرة
وراح طلب ايدها فعلا وامها وافقت علطول وف اسبوع كانو عملو الفرح
كانو عاملينه ع الديق ف قاعة صغيرة كدة
وانا اخدت العيال وروحت وقولت هبوظه يعني هبوظه
ودخلت القاعة ومعايا الولاد و2 ستات جامدين عشان محدش يقربلي
دخلت القاعة وانا لابسة ومتشيكة وروحت ع بتاع الدي جي قولتله شغل محمود الليثي كدة مطمرش وهاتك يارقص انا والعيال وشديت حودة حبيب قلبي طبعا بس مرضيش يرقص كان هاين عليه يضربني بس مقدرش الناس بقى
راح بعدها شغل رقصة هادية اخدت حودة ف حضني ورقصة معاه سلو غصب عنه واقوله فاكر ليلة جوازنا ياحودة بقي تسيبني عشان المقشفة دي لقيتها جاية عليا مرة واحدة وبتشده من دراعه وتقوله مش كفاية كدة بقى ولا ايه قولتلها ايدك
راح قالي خدي العيال وروحي قولتله بقى كدة قالي اه يلا من هنا ندهت ع الستات ال كانو معايا قولتلهم نسواااان هجووووم وهجمنا عليها بططناها وفشفشنا عضمها ومشينا
جم بقى ع الشقة تاني يوم بعد ما قضوا ليلة الدخلة ف المستشفى وكانت هتعملي محضر بس هو منعها ودخلوا الأوضة
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في الأسفل 👇