قصص

في ليلة الزفاف جميع الفصول كاملة

وأنا أقترب من الشاشة الكبيرة، الجميع ينظر بدهشة وتساؤل. قربت نحو الشاشة وفتحتها. بدأت بتشغيلها وطلبت منها أن تغمض عينيها. الملأ يترقب وينظرون ماذا سأكشف. لم يتوقع أحد المفاجئة التي كانت تخبئها.

هي وصديقها في الفراش.. عمّ الصمت.. الجميع متفاجئ..
ماهذا.. أيعقل مزحة.. ايّ مزحة هذه..
اوه اصوات النساء المتفاجئة.. فتحت عيناها.. صورتها في صديقها.. لم تنطق.. عيناها الواسعتان بارزة حول الشاشة.. يداها ترتجف.. الها تتفرقع..

تسكعت على الارض.. طأطأت رأسها.. اصبحت تندب وجهها.. نظرت اليّ.. ازحت عيني عنها..ذهبت نحو سيارتي..
في تلك اللحظة هجمَوا اهلها عليها.. انهالوا بالـ…. لم اشغل سيارتي.. اتلذذ بـ..ها.. لكمة لعد لكمة..الـ.. يتقاطر من انفها.. كان صها كأغنية جميلة احبها.. كنت اخفي ي.. لم افعل شيء بعد..هذه كانت بداية ي..

الشيء الذي لم اذكره لكم.. انني ابلغت ذلك الرجل الذي تمتع بمن سأتزوجها بالمجيئ الى هذه الحفلة.. لم يكن يعرف لمن.. بفبركة محكمة وكيد عظيم.. اقنعته انها مفاجئة له.. وانا صديقة لك.. تماشى مع الامر..

ما لم يعرف بعد ماذا سيحصل.. بين زوجتي وبين مجيئ هذا الرجل انا اتلذذ..
وفي اللحظة الاخيرة ارسلت له..

الموعد تغير والمكان.. اذهب نحو المكتبة العامة..
اجلس في المقعد الاول.. وانتظر مفاجئتك.. وبتلك اللحظة.. مفاجئة عظمى.. لم اتخيلها..

كانت رسالته مة في طياتها وبين حروفها من كان هو ؟ ولماذا ارسل هذه الصور.. بصراحة لم اتوقعها ابدا
هل تعلمون من هو او هي ؟ وكيف سيكون ال الاكبر..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في الأسفل 👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى