قصص

قصة أحمد وسلمى وما حدث مع امه

قالت:في الحقيقة، يجبأن تعرف أن سلمى…. في تلك اللحظة جاءت سلمى وقالت بتوتر:مها جاءت لتؤكد كلامي بالأمس لا غير.
لكن مها يبدو أنها لم يعجبها كا فعلته فانصرفته، فقلت:لكنني لن أصدق حتى إن طلبتي من جميع صديقاتك أن يخبرنني ذلك. قالت:لماذا؟

قلت لها بابتسامة:_أنت فتاة مسلمة، محجبة، أنا أعرفك جيدا إن كنت ستفعلين أي شيء لن تخافي مني لكنك ستحترمين دينك، حجابك، لكنك أتعلمين أنت الآن بدأت تخطئين عندما كذبت علي.قالت بابتسامة حزينة:الشيء الوحيد الذي لم يتغير بك منذ عرفتك، هو ثقتك بي، لكن هذا لن يشفع لك.

كادت أن تذهب لكنني أوقفتها قائلا:لا يمكنك أن تذهبي لأي مكان، ستعودين إلى منزلك.
قالت بحزن:تقصد منزلك؟ قلت لها:هل هذا ما يهم الآن؟ يجب أن تبقي تحت ناظري إلى أن تلدي، بعد ذلك نقرر في موضوعنا، لا يمكنك الرفض تعلمين ذلك.

قالت:من الأفضل،أن تدعني أذهب، لأن الأمور لن تكون على ما يرام. “إن كانت ستبقى هي، أنا الأخرى سأبقى” كان صوت أمي، لن تفترق عني حتى تخرب عائلتي على ما يبدو،قلت لها:أمي، أرجوك هل هذا وقت هذا الكلام……

قاطعتني قائلة:_هل ستطرد أمك الآن من منزلك من أجل زوجتك؟

كنت سأرد لكن سلمى سبقتني:_إنها مجرد تسعة أشهر، بعد ذلك كل في طريقه.
ثم دخلت المنزل وتركتني مدهوشا، الآن زاد يقيني أنها لن تسامحني، أنها تريد الطلاق.
لم نكن نتحدث كثيرا، أما هي وأمي كانا بينهما حرب باردة، كانت تبدأها أمي لكن سلمى لا تكملها، لم أستطع أن أترك أمي تذهب لأن أبي كان مسافرا،كنت أعلم أن سلمى تخفي عني شيئا ما،لا بد أن هناك ما يبرر تصرفاتها ذات يوم

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇👇

موقع كامسترو للسياحة العالمية من أفضل المواقع فى مجال السياحة انصح بزيارتة .
الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى