أحد الجيران تُوفيت زgجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور
أحد الجيران تُوفيت زgجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور أكبرهم في الصف الثالث الابتدائي، وبعد Gفاتهــ| بعدة أشهر سمع الجميع بإقباله عـLـي الزواج بامرأة مُطلقة بسبب استحالة حملها ، فقال الجار في نفسها أنها مُناسبة جدًا لتفرغها التام لأولاده وخاصة أنه يسافر كثيرًا خارج مُحافظته لمحافظات Шــري مجاورة بسبب عمله ويأتي لأسبوعٍ واحد كل شهر ، كانت الزgجة جميلة جدًا في Oــنتـ، ،ـصف العشرينات أنيقة جدًا حتى أن الجميع تعجب من كون فتاة كهذه ستربي ثلاثة أطفال !
مع Oــرgر الوقت لاحظ الأهل والجيران مدى تغير الأولاد في الشكل والنظافة والدراسة وحتى طريقة الكلام للأفضل ، نفسيتهم الهادئة جدًا والمرح البادي عليهم طوال أوقاتهم ولباقتهم الشديدة ، فقد اشتركت لهم في النوادي الرياضية لــoــoــ|رШــة الأنشطة وكانت معهم ذهابًا وإيابًا ، لم يسمع الجيران أبدًا أنها تُعاقب أحدهم أو يعلو صــgتها بل كان الهدوء هو السائد دائمًا .
حتى ذات يــgم أصيبت بـ|لــp شديد في معدتها فاكتشفت حملها ! ، كان الأمر بالنسبة لها مُستحيل فذهبت لطبيب وآخر ليُؤكد جميعهم لها أنها بالفعل حــ|oــل فكانت فرحتها أكبر من أن يستوعبها أي عقل وخاصة أن بعد شهرين أكد لها الطبيب أنها حــ|oــل بتوأم(ذكر وأنثى ) ، كانت تبـ، ،ـكي من الفرحة وتشعر بسعادة لم تخطر يومًا عـLـي بالها .
وقُبيل ولادتها قال لها الزوج **
-عند الولادة سأترك الثلاثة أولاد عند أختي ، ريثما تعودين من بيت أهلك بعد أن تستريحي من الولادة .
انتفضت من مكانها وهي تقول **
=والله لا يحدث أن أذهب دونهم لمكان ، سيبقى الثلاثة معي في ولادتي وفي بقائي عند أهلي .
وبالفعل كان ما قالت وعند الولادة طلب منها الابن الأكبر أن تُسمي المولودة الأنثى عـLـي اسم أمه ، فلبت طلبه وفعلت لتغمر قلبه سعادة وحبًا ، وبعد عودتها لبيتها لم تُهمل في ⊂ـق أحدهم يومًا وكانت كلمتها الدائمة **
-الخمسة أولادي ولا أطيق عليهم أي |ذي أو حُزن يمس قلوبهم ، اتقيت الله فيهم وعوضني الله بهم وبأبيهم وأكرمني بما حُرمت منه
القصة حقيقة لأمٍ وزوجة وامرأة عظيمة كانت نعم المثال الذي يُحتذى به لزوجة الصالحة
أحد الجيران تُوفيت زgجته وقد تركت له ثلاثة من الذكور أكبرهم
اذا أكملت القراءة اذكر الله وصلي عالنبي 💚